نام کتاب : تأويل ما نزل من القرآن الكريم في النبي وآله(ص) نویسنده : ابن جحام، محمد بن عباس جلد : 1 صفحه : 356
في قوله عزّوجلّ: (وَالنَّجْمِ إِذَا هَوَى):«ما فتنتم إلاّ ببغض آل محمّد إذا مضى (مَا ضَلَّ صَاحِبُكُمْ) بتفضيله أهل بيته...إلى قوله: (إنْ هُوَ إلاَّ وحي يوحى)»[1].
(374) حدّثنا أحمد بن القاسم، عن منصور بن العبّاس، عن الحصين، عن العبّاس القصباني، عن داود بن الحصين، عن فضل بن عبد الملك، عن أبي عبد الله (عليه السلام) قال:
«لما أوقف رسول الله (صلى الله عليه وآله) أمير المؤمنين يوم الغدير افترق الناس ثلاث فرق:
(375) حدّثنا أحمد بن هوذة الباهلي، عن إبراهيم بن إسحاق النهاوندي، عن عبدالله بن حمّاد الانصاري، عن محمّد بن عبد الله، عن أبي عبدالله جعفر بن محمّد، عن أبيه، عن جده، عن علي (عليه السلام) قال:
[1]تأويل الايات الظاهرة: 603 ط جماعة المدرسين، و 2 / 623 رقم 5 ط مدرسة الامام المهدي.
[2]تأويل الايات الظاهرة: 604 ط جماعة المدرسين، و 2 / 623 رقم 6 ط مدرسة الامام المهدي.
نام کتاب : تأويل ما نزل من القرآن الكريم في النبي وآله(ص) نویسنده : ابن جحام، محمد بن عباس جلد : 1 صفحه : 356