(10) [الكشف عن أن النصارى يضعّفون ويعيبون الشريعة الموسوية]
وجاء في الرسائل المنسوبة إلى بولس في توهين التوراة وأحكامها، في الأصحاح السابع من الرسالة إلى العبرانيّن، في العدد الثامن عشر [ والتاسع عشر ]:
" فإنه يصير إبطال الوصية السابقة[1] من أجل ضعفها وعدم نفعها، إذ الناموس[2] لم يكمّل شيئاً ".
وفي الإصحاح الثامن، في العدد السابع: "فإنّه لو كان ذلك الأوّل بلا عيب لما طلب موضع لثان ".
وفي الأصحاح الرابع من الرسالة إلى أهل غلاطية، في العدد التاسع والعاشر والحادي عشر، في صرف أنظار الغلاطيّين عن أحكام التوراة: " فكيف ترجعون أيضاً إلى الأركان الضعيفة الفقيرة التي تريدون أن تستعبدوا لها من جديد؟! أتحفظون أيّاماً وشهوراً وأوقاتاً وسنين؟! أخاف عليكم أن أكون قد تعبت فيكم عبثاً! ".