responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : القاموس الفقهي نویسنده : سعدي أبو حبيب    جلد : 1  صفحه : 266


- في قول الحسن البصري ، والزهري ، وطاوس ، وفي قول لقتادة . وفي قول الحنابلة : هو الوطئ نفسه .
- في قول شعبة ، وابن حزم : هو أن يعود إلى لفظ الظهار ، فيكرره .
العيد : ما يعود من هم ، أو مرض ، أو شوق ، أو نحوه .
( ج ) أعياد .
- : كل يوم يحتفل فيه بذكرى ، كريمة ، أو حبيبة .
عيد الأضحى :
( انظر ض خ و ) .
عيد الفطر :
( انظر ف ط ر ) العيدانة : النخلة الطويلة المتجردة .
( ج ) عيدان .
المعاد : المرجع والمصير .
- : الحياة الآخرة .
المعتادة في الحيض عند الحنفية ، والشافعية .
والأباضية : هي من سبق منها دم وطهر صحيحان ، أو أحدهما .
عاذبه - عوذا ، وعياذا : التجأ إليه ، واعتصم به . تقول :
أعوذ بالله من الشيطان الرجيم : أي أعتم بالله منه .
- به : لزمه .
أعاذه بالله : حصنه به وبأسمائه .
تعوذ به : أجلا إليه ، واعتصم .
الاستعاذة : العوذ .
- في الصلاة عند الحنفية ، والشافعية ، والحنابلة :
أن يقول المصلي : أعوذ بالله من الشيطان الرجيم .
العائذ : اسم فاعل .
- : الناقة ذات اللبن .
( ج ) عوذ .
العوذ : الملجأ .
العوذة : التميمة .
( ج ) عوذ .
- : الرقية يرقى بها الانسان من فزع ، أو جنون .
العياذ : العوذ .
المعاذ : العوذ .
يقال : معاذ الله : أي أعوذ بالله معاذا ، يجعلونه بدلا من اللفظ بالفعل ، لأنه مصدر ، وإن كان غير مستعمل .
مثل سبحان الله وفي القرآن الكريم : ( قال معاذ الله أن نأخذ إلا من وجدنا متاعنا عنده إنا إذا لظالمون ) ( يوسف : 79 ) أي : نلتجئ إلهي ، ونستعيذ به أن نفعل ذلك .
المعوذتان : سورتا الفلق ، والناس من القرآن الكريم .
لأنهما عوذتا صاحبهما : أي عصمتاه من كل سوء .
عار الانسان غيره - عورا : صيره أعور .
- الشئ : أتلفه .
عوت عينه - عورا : ذهب بصرها .
ويقال أيضا : عارت تعار . ويقال : عور الرجل : ذهب بصر إحدى عينيه .
فهو أعور . وهي عوراء ( ج ) عور .
استعار الشئ من : طلب منه أن يعطيه إياه عارية .
أعاره الشئ إعارة ، وعارة : أعطاه إياه عارية .
اعتور القوم الشئ : تداولوه فيما بينهم .
أعور الشئ : ظهر ، وأمكن .
- الرجل والمرأة : بدت عورتهما .

نام کتاب : القاموس الفقهي نویسنده : سعدي أبو حبيب    جلد : 1  صفحه : 266
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست