responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : القاموس الفقهي نویسنده : سعدي أبو حبيب    جلد : 1  صفحه : 264


خاب من حمل ظلما ) ( طه : 111 ) أي : خضعت .
- : صار أسيرا .
- الامر به : نزل .
- الشئ عنوة : أخذه قسرا .
- : إذا أخذه صلحا . وهو من الأضداد .
العاني : الذليل .
يقال : قوم عناة ، ونسوة عوان .
- : الأسير ، وفي الحديث الشريف : " أطعموا الجائع ، وعودوا المريض ، وفكوا العاني " .
العنوة : الذل .
- : القهر .
- : الصلح ، وهو من الأضداد .
الأرض العنوة عند الحنابلة :
هي ما أجلي عنها بالسيف ، ولم تقسم بين الغانمين .
فهذه تصير وقفا للمسلمين يضرب عليها خراج معلوم يؤخذ منها في كل عام . يكون أجرة لها . وتبقى في أيدي أصحابها ما داموا يودون خراجها ، وسواء كانوا مسلمين ، أو من أهل الذمة ، ولا يسقط خراجها بإسلام .
أصحابها ، ولا بانتقالها إلى مسلم .
عهد فلان إلا فلان - عهدا : ألقى إليه العهد ، وأوصاه بحفظه . وفي القرآن الكريم : ( ألم أعهد إليكم يا بني آدم أن لا تعبدوا الشيطان إنه لكم عدو مبين ، وأن اعبدوني هذا صراط مستقيم ) ( يس : 60 - 61 ) - الشئ : عرفه .
- فلانا بمكان كذا : لقيه .
تعهد الشئ : حفظه ، ولا يقال : تعاهده .
- : أصلحه .
- بالشئ : التزم به .
عاهد فلانا : أعطاه عهدا .
وفي القرآن الكريم : ( من المؤمنين رجال صدقوا ما عاهدوا الله عليه فمنهم من قضى نحبه ومنهم من ينتظر وما بدلوا تبديلا ) ( الأحزاب : 23 ) فهو معاهد ، ومعاهد .
التعهد : التحفظ بالشئ ، وتجديد العهد به .
العهد : العلم .
( ج ) عهود .
- : الوصية : وفي التنزيل العزيز : ( وبعهد الله أوفوا ) ( الانعام : 152 ) - : الميثاق .
- : الميثاق الذي يكتب للولاة .
- : الذمة .
- : الأمان ، يقال : للحربي الذي يدخل بالأمان :
ذو عهد ، ومعاهد .
- اليمين التي تستوثق بها ممن عاهدك .
تقول : علي عهد الله لأفعلن كذا .
- : الوفاء ، وفي الكتاب المجيد : ( وما وجدنا .
لأكثرهم من عهد ) ( الأعراف : 102 ) - : اللقاء ، يقال : عهدي به قريب . أي : لقائي .
عهد الله عند الشافعية :
إذا نوى به اليمين معناه استحقاق لايجاب ما أوجبه علينا . وتعبدنا به .
وإذا نوى به غيرها فالمراد به العبادات التي أمرنا بها .
- في قول الراغب : هو ما فطر الله عليه عباده من الايمان به .
ويراد به أيضا ما أمر به في الكتاب والسنة مؤكدا .
وما التزمه من قبل نفسه ، كالنذر .

نام کتاب : القاموس الفقهي نویسنده : سعدي أبو حبيب    جلد : 1  صفحه : 264
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست