[١] الجذوة : قطعة
النار ، وفي التنزيل : (أَوْ
جَذْوَةٍ مِنَ النَّارِ.)
اللسان (١ / ٥٨١).
[٢]الجثو : القيام
على أطراف الأصابع. مادة (ج ث ا) اللسان (١ / ٥٤٦).
[٣]البيت للنعمان بن
نضلة العدوي ، ورواه اللسان في المواد : جذا ، ودهق. وكان عمر قد استعمله على
ميسان ، وهي كورة كبيرة تقع في شمال شبه الجزيرة العربية وتتكون من قرى كثيرة ،
وهي بين البصرة وواسط ، فلما سمع أمير المؤمنين بذلك قال : إي والله يسوءني
وأعزلك. الدهاقين : الواحد منهم دهقان ، وهو رئيس القرية أو التاجر. اللسان (١٤٤٢).
الصناجة : المرأة التي تلعب بالصنج وهو فلقتان تتخذان من صفرة تضرب إحداهما
بالأخرى. مادة (ص ن ج) اللسان (٤ / ٢٥٠٦). المنسم : يريد به طرف الإصبع ، على
الاستعارة بمنسم خف البعير. ويرى الأصمعي والفراء وابن جني أن يجذو ويحثو بمعنى
واحد ، وهو القيام على أطراف الأصابع ، وذهب ثعلب وابن الأعرابي إلى أن الجثو :
على الركب ، والجذو : على أطراف الأصابع. وجعل ابن جني هنا يجثو ويجذو لغتين ،
فليست الذال بدلا من الثاء. وعده أبو عبيدة من باب البدل.
[٤]تلعثم : تعثر في
الكلام. مادة (لعثم) اللسان (٥ / ٤٠٤١).