نام کتاب : المعالم الأثيرة في السنة و السيرة نویسنده : حميد الله، محمد جلد : 1 صفحه : 33
أم العيال:
قرية عامرة في وادي الفرع من منطقة المدينة ..
الأنبار:
مكان معروف بالعراق.
أنصاب الحرم:
هي أنصاب مبنيّة من الحجارة المجصّصة على جوانب الطرق الخارجة من مكة. فما وراءها حلّ، و ما دونها حرام. قالوا: و هي حدود موروثة من عهد قريش، ثم أقرها رسول اللّه ( صلّى اللّه عليه و سلّم ).
و حافظ عليها المسلمون.
انصنا:
بفتح أوله و إسكان ثانيه بعده صاد مهملة مكسورة و نون و ألف. كورة من كور مصر، منها كانت مارية القبطية سرّيّة النبي ( صلّى اللّه عليه و سلّم )، من قرية يقال لها «حفن» من قرى هذه الكورة.
أنطاكية:
قال تعالى: وَ اضْرِبْ لَهُمْ مَثَلًا أَصْحابَ الْقَرْيَةِ (يس). قال ابن إسحاق:
المراد بالقرية «أنطاكية». و هي بلدة معروفة في تركية.
الأنعم:
بفتح العين؛ أو ضمها: جبل له ذكر في أخبار الرسول (عليه السلام)، و في تحديده خلاف و غموض، و قالوا: إنه بين اليمامة و المدينة.
أنقاب المدينة:
جمع نقب، و هو الطريق الضيّق. و أنقاب المدينة طرقها، و هي المدينة المنورة.
أنصار:
(قبيلة) كانت تنزل السراة الواقعة جنوب الطائف.
أنى:
بالضم و التخفيف و القصر، على وزن «هنا». و قيل: بالفتح على وزن «حتّى».
قال ابن إسحاق: لما أتى رسول اللّه بني قريظة نزل على بئر من آبارها و تلاحق به الناس، و هي بئر «أنا» و بنو قريظة في عوالي المدينة النبوية.
أنواط (ذات):
شجرة خضراء عظيمة كانت الجاهلية تأتيها كلّ سنة تعظيما لها، فتعلّق عليها أسلحتها و تذبح عندها، و كانت قريبة من مكة. و قيل: إنهم كانوا إذا أتوا يحجون يعلّقون أرديتهم عليها و يدخلون الحرم بغير أردية تعظيما للبيت، و لذلك سمّيت ذات أنواط. يقال: ناط الشيء ينوطه نواطا إذا علّقه و لها ذكر في الحديث حين مرّ النبي و بعض أصحابه بتلك الشجرة بين مكة و حنين، فقال بعضهم: يا رسول اللّه: اجعل لنا ذات أنواط كما لهم ذات أنواط.
إهاب:
على وزن كتاب. موضع قرب المدينة. جاء في الحديث: أنه ( صلّى اللّه عليه و سلّم ) أتى بئر الإهاب و قال: يوشك البنيان أن يأتي هذا المكان .. قال السمهودي: و هذه البئر في الحرة الغربية، و الظاهر أنها المعروفة اليوم- زمن السمهودي- ب «زمزم».
نام کتاب : المعالم الأثيرة في السنة و السيرة نویسنده : حميد الله، محمد جلد : 1 صفحه : 33