responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : المعالم الأثيرة في السنة و السيرة نویسنده : حميد الله، محمد    جلد : 1  صفحه : 279

الملحاء:

جبل بين جبل شيبان، و البديعة على الطريق القديم جنوب تبوك ... و هذه الطريق سلكها رسول اللّه في غزوة تبوك.

ملل:

مذكور في غزوة العشيرة: و هو واد من أودية المدينة، يطؤه الطريق إلى مكة- عن طريق بدر- على مسافة واحد و أربعين كيلا. و الملل: الفرش المذكور سابقا، و يقال: «فرش ملل»، و كذلك «الفريش».

مليح:

واد يصب في وادي «قرن المنازل» إذا تجاوز «السيل الكبير»، و أعلاه يسمّى «السيل الصغير» شمال الطائف على مسافة ثلاثين كيلا: و هو واد بالطائف مرّ به النبي ( صلّى اللّه عليه و سلّم ) عند انصرافه من حنين إلى الطائف، لا زال يعرف بهذا الاسم.

مليحة:

اسم جبل في ديار طيّ، به آبار كثيرة «و ملح» أقطعه رسول اللّه للزبير.

منى:

أحد مشاعر الحج و أقربها إلى مكة، ينزله الحاج يوم النحر و يقيم فيه إلى اليوم الثاني أو الثالث عشر، و به الجمرات الثلاثة، و مسجد الخيف، و مسجد الكبش، و مسجد الكوثر. و هو اليوم من أحياء مكة، حيث اتصل العمران به.

قال الشاعر:

و لما قضينا من منى كل حاجة * * * و مسّح بالأركان من هو ماسح‌

أخذنا بأطراف الأحاديث بيننا * * * و سالت بأعناق المطيّ الأباطح‌

المناخة: مأخوذ من أناخ الإبل: شارع في المدينة أو حيّ غرب المسجد النبوي، و حلّ محله اليوم، النفق.

المناصع:

بالفتح و الصاد مهملة، و العين مهملة: و هي المواضع التي تتخلى فيها النساء لبول و لحاجة و الواحد منصع. و في حديث الإفك: و كان متبرز النساء بالمدينة قبل أن تتخذ الكنف في البيوت، و يؤخذ مما ذكره المؤرخون أنه كان شامي بقيع الغرقد.

مناة:

صنم كان في الجاهلية، بعث إليه الرسول عليا فهدمه، و موقعه على أكمة بنعف المشلل إذا اتجه إلى الساحل، و ثنية المشلل تشرف على قديد من الشمال، و مهبطها من الجنوب، «أم معبد»: و هو المكان الذي كان يسمى خيمتي أم معبد، و يبعد عن سيف البحر قرابة أربعين كيلا إلى الداخل.

منبج:

قال الهمداني: هو اسم عربي، و كل عين تنبع في موضع يسمّى نبجة، و الموضع: المنبج. قال: و لما انصرف أبيض بن حمّال عن النبي ( صلّى اللّه عليه و سلّم ) بعد أن أقطعه جبل الملح من سهل مأرب، ثم عوضه منه و زوده إداوة فيها ماء، فكان أبيض يزيد عليه من كل منهل مقدار ما يشرب ضنة ببركة سقيا رسول اللّه، و ليصل إلى مأرب و معه منه‌

نام کتاب : المعالم الأثيرة في السنة و السيرة نویسنده : حميد الله، محمد    جلد : 1  صفحه : 279
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست