responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : توضيح المراد نویسنده : الحسيني الطهراني، السيد هاشم    جلد : 1  صفحه : 710

وآله قال له 7 هذا القول فى شتى المواقف.

قول الشارح : للاجماع ـ اى لاجماع الامة على ان من ثبت خلافته عن النبي 9 على المدينة ثبت خلافته على غيرها لعدم القائل بالفصل.

قول الشارح : لا يقال قد استخلف الخ ـ اى فعلى هذا الاجماع يجب ان تقولوا بخلافة كل من استخلفه النبي 9 على المدينة ولا تقولون بذلك ، والجواب ان غير على 7 انعقد الاجماع على عدم إمامته ، وهذا الاجماع وارد على ذلك ، فمرجع الاستدلال الى ان من استخلفه النبي 9 على المدينة ولم يعزله الى آخر عمره ولم يقم الاجماع على عدم إمامته فهو الامام والخليفة بعده ، ومن بهذه الخصوصية ليس الا امير المؤمنين 7.

قول الشارح : على ما تقدم ـ ذيل قول المصنف : للنص الجلى إلخ فى ضمن حديث الدار حديث بدء الدعوة النبوية عند نزول قوله تعالى : ( وَأَنْذِرْ عَشِيرَتَكَ الْأَقْرَبِينَ ).

قول الشارح : على ما يأتى ـ فى المسألة السابعة.

قول المصنف : وللسمع على ما تقدم ـ للسمع عطف على عقلا ، وما تقدم من الدليل السمعى هو قوله تعالى المذكور فى المسألة الثالثة : أفمن يهدى الى الحق احق الخ.

قول الشارح : ولا معصوم غير على الخ ـ اى من بين الذين اجمع الامة على إمامة احدهم وان ليس الخلافة عن النبي 9 بلا فصل خارجة عنهم وهم امير المؤمنين 7 والعباس وابو بكر.

قول المصنف : ولقوله تعالى واولى الامر منكم ـ قد رويت نصوص كثيرة عن النبي 9 باسمائهم والقابهم وخصائصهم وان اولهم على بن ابى طالب : وثانى عشرهم من هو باسم رسول الله 9 وكنيته ويظهر ويملأ الارض قسطا وعدلا كما ملئت ظلما وجورا.

نام کتاب : توضيح المراد نویسنده : الحسيني الطهراني، السيد هاشم    جلد : 1  صفحه : 710
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست