responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : أمراض النساء وعلاجها بالأعشاب نویسنده : عكاشه عبد السنان الطيبي    جلد : 1  صفحه : 157

شحم الأوز : إذا ديف بدهن الحبة الخضراء ولطخت به المرأة قبلها ثم جومعت في اليوم الثالث فإنها تحبل.

مرارة الدب الذکر : إن شربت المرأة منها قدر باقلاة بعد الطهر وواقعها زوجها حملت ذکراً وإن شربت من مرارة الأنثي حملت أنثي.

بزر الحرمل : إذا أخذ منه مناً واحداً في ثلاثين رطل من الشراب وطبخ حبي يذهب الثلث ويسقي منه قدر عشرة دراهم في اليوم للمرأة التي حبلت مرة وانقطع حملها ثلاثة أيام متوالية نفع من ذلک وعلامة نفعه أن تتقيأه.

في معرفة المرأة هل هي حامل أم حائل

قال صاحب الخواص : إذا أردت أن تعرف المرأة أن تعرف المرأة حائلاً أو حاملاً تأخذ ثومة مقشرة ، وتنخسها في عدة مواضع بإبرة ، وأمر المرأة أن تتحملها في فرجها ليلة ، فإذا أصبحت فجامعها فإذا وجدت رائحة الثوم في فيها فهي حائل ، وإن تجد رائحته فهي حامل اهـ. وإذا أردت أن تعلم حملها ذکراً أو أنثي فانظر إلي کعبيها فإن کانا أملسين صافيين فهي حامل بذکر ، وإن کانا أخضرين فهي حامل بأنثي ، والله تعالي أعلم.

غيره : وإن ثقل الجنب الأيمن من المرأة فهي حامل بغلام وإن ثقل جنبها الأيسر فهي حامل بأنثي.

غيره : وإذا شربت المرأة منفحة الأرنب الذکر مع خصييه ، بشراب ممزوج ولدت ذکراً وإذا شربت منفحة أنثي ولدت أنثي اهـ.

قال صاحب الخواص : إذا أردت أن تعلم المرأة هل بقيت تحمل أم لا ، فأمرها أن تأخذ راوند مدحرج ، وتسحقه بمرارة بقرة وتتحملها بعد طهرها من حيضها ليلة ، فإن وجدت طعمها في فيها فهي تحمل ، وإن لم تجد فلا تحمل أبداً والله أعلم بغيبه وأحکم.

لمعرفة الحبل أيضاً : حقن أرنب ببول المرأة : إذا مات الحيوان فهي حامل وإلا فلا.

أو أن تجمع المرأة بولها في کوب زجاجي وتبقيه في الکوب ثلاث أيام ، من ثَمَّ بعد ثلاثة أيام تنظر إلي البول في الکوب إن بقي شيء في قعر الکوب ألا وهي مادة نظير الدود الشعيري الناعم جداً فعندها تکون المرأة حامل وإلا غير ذلک تکون حائل أي غير حامل اهـ.

ملاحظة : يجب جمع البول صباحاً وخاصة بعد النهوض من النوم. اهـ.

نام کتاب : أمراض النساء وعلاجها بالأعشاب نویسنده : عكاشه عبد السنان الطيبي    جلد : 1  صفحه : 157
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست