أيضاً لم
تسلم من شرره و سمومه، فوقعت ضحية القروض الربوبية، و فقدت كلّ ما تملك بسببه، حتى
إنّ الكثير من بلدان عالمنا الثالث في عصرنا الحاضر قد وقعت أسيرة في حبائل
المرابين العالميّين، و أمسى كلّ شيء لديهم من اقتصاد غيره في خطر محدق.
و النتيجة
لما تقدّم من الأبحاث أنّ الرِّبا حرام بالأدلّة الأربعة: