هذا أيضاً
وجَّه لنا نِداءاً، و هو موجودٌ في مذكَّراتي عن تلك الجلسة، و نصُّه: «ا ل ه ز
يم ة ن ه ا يت ا ل م س يح ي ة» و تعني، الهزيمة نهاية المسيحيّة. (و كان هذا
كلاماً عامّاً أيضاً).
مرةً أُخرى
أصرَرنا على أن يكون الإرتباط بروح المرحوم السيّد البروجردي، و نطلب العلامة
الخُصوصيّة منه، أيضاً لم يتمّ معه الإرتباط!.
كانت تمرّ
على الجلسة ساعاتٌ حساسَّةٌ. نحن نصرُّ على أخذ علامةٍ، ليس فيها جانب عُمومي،
لنطمئِّن من ذلك، إلّا أنّ الرّوح لمِ تستَعِد للإرتباط بنا.
ثمّ تبدّل
المَشهد، و وقعت أحداثٌ مثيرةٌ، ستقرأون حديثها في البحوث الآتيةِ، إنْ شاء اللَّه
تعالى.