وإلى أبي خديجة سالم بن مكرم
ضعيف بمحمّد بن عليّ الكوفي، إذ الظاهر أنّه أبو سمينة، وأبو خديجة أيضاً فيه قول
بالضعف.
وإلى
أبي الربيع الشامي فيه الحكم بن مسكين وهو مهمل، وفي الفهرست: عن ابن الوليد، عن
سعد [و] الحميري، عن محمّد بن الحسين، عن الحسن بن محبوب، عن خالد بن جرير، عن أبي
الربيع الشامي[1]. بكتابه،
وقد روى المصنّف جميع روايات ابن الوليد عنه، فإن ثبت مدح الخالد كان حسناً وإلّا
فالتأييد حاصل.
وإلى
[أبي] زكريّا الأعور صحيح كما في الخلاصة[2]،
لكن فيه محمّد بن عيسى بن عبيد.
وإلى
أبي سعيد الخدري من وصيّة النبيّ صلى الله عليه و آله و سلم لعليّ عليه السلام
[فيه] جماعة غير مذكورين، وكان بعضهم من العامّة.
وإلى
أبي عبداللَّه الخراساني حسن[3] بإبراهيم
بن هاشم إلّاأنّه غير معلوم؛ فليتدبّر.
وإلى
أبي عبداللَّه الفرّاء صحيح، لكن فيه أحمد بن أبي عبداللَّه عن أبيه.
وإلى
أبي كهمس[4] فيه
الحكم بن مسكين ولم يوثّق، وعبداللَّه بن عليّ الزرّاد وهو غير مذكور.
وإلى
أبي مريم الأنصاري صحيح كما في الخلاصة، لكن فيه أبان بن عثمان[5].
وإلى
أبي المغرا حميد بن المثنّى قويّ على ما في الخلاصة[6]
بعثمان بن عيسى، والصحيح ضعفه، لكن الفهرست ذكر طريقاً إلى كتابه صحيحاً ينتهي إلى
ابن أبي عمير وصفوان[7]،
والنجاشي أيضاً روى كتابه في الصحيح[8]
وهو مؤيّد، على أنّ فيه سعداً، وقد روى المصنّف جميع رواياته في الصحيح؛ فتدبّر.
وإلى
أبي النمير ضعيف بمحمّد بن سنان[9]، وهو
أيضاً غير معلوم.
وإلى
أبي الورد صحيح كما في الخلاصة[10]، لكن فيه
نظر.
وإلى
أبي ولّاد الحنّاط حفص بن سالم صحيح كما في الخلاصة[11]
إلّاأنّ فيه الهيثم بن أبي مسروق.