(فِيهِمَا). في
للسببيّة. (هُلْكُ الرِّجَالِ: أَنْهَاكَ أَنْ) أي عن أن (تَدِينَ اللَّهَ).
يُقال: دانه وأدانه وديّنه: إذا أقرضه، ويسمّى ما في ذمّة المقترض ديناً بالفتح.
وقيل: القرض: ما لا أجل له، والدين: ما له أجل[3]. انتهى.
والدين بالكسر: ما يؤدّي
العبد إلى اللَّه تعالى ويجازى عليه، سواء كان خيراً فيقرض اللَّه قرضاً حسناً، أم
شرّاً فيقرض اللَّه قرضاً سيّئاً، وسواء كان فعل قلب،