responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : انسان شناسى از منظر قرآن و حديث نویسنده : محمدی ری‌شهری، محمد    جلد : 1  صفحه : 44

2 / 2

أبُو البَشَرِ

الكتاب

«إِنَّ مَثَلَ عِيسَى عِندَ اللَّهِ كَمَثَلِ ءَادَمَ خَلَقَهُ مِن تُرَابٍ ثُمَّ قَالَ لَهُ كُن فَيَكُونُ» . [1]

«وَ بَدَأَ خَلْقَ الْاءِنسَـنِ مِن طِينٍ * ثُمَّ جَعَلَ نَسْلَهُ مِن سُلَــلَةٍ مِّن مَّاءٍ مَّهِينٍ» . [2]

«فَاسْتَفْتِهِمْ أَهُمْ أَشَدُّ خَلْقًا أَم مَّنْ خَلَقْنَا إِنَّا خَلَقْنَـهُم مِّن طِينٍ لَازِب» . [3]

«وَ لَقَدْ خَلَقْنَا الْاءِنسَـنَ مِن صَلْصَـلٍ مِّنْ حَمَإٍ مَّسْنُونٍ» . [4]

«خَلَقَ الْاءِنسَـنَ مِن صَلْصَـلٍ كَالْفَخَّارِ» . [5]

«قَالَ مَا مَنَعَكَ أَلَا تَسْجُدَ إِذْ أَمَرْتُكَ قَالَ أَنَا خَيْرٌ مِّنْهُ خَلَقْتَنِى مِن نَّارٍ وَخَلَقْتَهُ مِن طِينٍ» . [6]

«وَلَقَدْ خَلَقْنَـكُمْ ثُمَّ صَوَّرْنَـكُمْ ثُمَّ قُلْنَا لِلْمَلَئِكَةِ اسْجُدُواْ لِأَدَمَ فَسَجَدُواْ إِلآَّ إِبْلِيسَ لَمْ يَكُن مِّنَ السَّـجِدِينَ» . [7]

«وَهُوَ الَّذِى أَنشَأَكُم مِّن نَّفْسٍ وَ حِدَةٍ فَمُسْتَقَرٌّ وَمُسْتَوْدَعٌ قَدْ فَصَّلْنَا الْايَـتِ لِقَوْمٍ يَفْقَهُونَ» . [8]

«إِذْ قَالَ رَبُّكَ لِلْمَلَئِكَةِ إِنِّى خَــلِق بَشَرًا مِّن طِينٍ * فَإِذَا سَوَّيْتُهُ وَ نَفَخْتُ فِيهِ مِن رُّوحِى فَقَعُواْ لَهُ سَـجِدِينَ * فَسَجَدَ الْمَلَئِكَةُ كُلُّهُمْ أَجْمَعُونَ * إِلَا إِبْلِيسَ اسْتَكْبَرَ وَ كَانَ مِنَ الْكَـفِرِينَ * قَالَ يَـإِبْلِيسُ مَا مَنَعَكَ أَن تَسْجُدَ لِمَا خَلَقْتُ بِيَدَىَّ أَسْتَكْبَرْتَ أَمْ كُنتَ مِنَ الْعَالِينَ * قَالَ أَنَا خَيْرٌ مِّنْهُ خَلَقْتَنِى مِن نَّارٍ وَ خَلَقْتَهُ مِن طِينٍ * قَالَ فَاخْرُجْ مِنْهَا فَإِنَّكَ رَجِيمٌ * وَ إِنَّ عَلَيْكَ لَعْنَتِى إِلَى يَوْمِ الدِّينِ» . [9]


[1] آل عمران : 59 .

[2] السجدة : 7 و 8 .

[3] الصافات : 11 .

[4] الحجر : 26 وراجع الآية : 28 و 33 .

[5] الرحمن : 14 .

[6] الأعراف : 12 .

[7] الأعراف : 11 .

[8] الأنعام : 98 .

[9] ص : 71 ـ 78 .

نام کتاب : انسان شناسى از منظر قرآن و حديث نویسنده : محمدی ری‌شهری، محمد    جلد : 1  صفحه : 44
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست