[1]. نهج البلاغة: الكتاب 17 و راجع: وقعة صفِّين: ص 47 المناقب لابن شهرآشوب: ج 3 ص 179، كتاب سُلَيم بن قيس: ص 193؛ شرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد: ج 15 ص 123، المحاسن و المساوئ: ص 53، المناقب للخوارزمي: ص 179، الإمامة و السياسة: ص 103، الفتوح: ج 3 ص 259، مروج الذهب: ج 3 ص 22.
[2] الدّهاسُ و الدَّهسُ: ما سهُلَ و لانَ من الأرضِ، و لم يبلغ أن يكون رملًا. (النهاية: ج 2 ص 145)
[3] ديماس، هو بالفتح و الكسر: الكِنُّ، أي: كأنّه مخدَّر لم ير شمساً، و فيه: «كأنّما خرج من ديماس».
[4] أنوُق، جمع قِلَّةٍ لناقة. (النهاية: ج 5 ص 129)
[5] العَيُّوقُ: نجم أحمر مضيء في طرف المجرّة الأيمن، يتلو الثُّريا لا يتقدّمه. (لسان العرب: ج 10 ص 280)