responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : دانشنامه احاديث پزشكى نویسنده : محمدی ری‌شهری، محمد    جلد : 1  صفحه : 404

681. عنه صلى الله عليه و آله: مَن قَلَّمَ أظفارَهُ يَومَ السَّبتِ و يَومَ الخَميسِ و أخَذَ مِن شارِبِهِ عوفِيَ مِن وَجَعِ الضِّرسِ و وَجَعِ العَينِ.[1]

6/ 6

ما يَنفَعُ لِعِلاجِ البَخَرِ

682. الإمام الصادق عليه السلام: السِّواكُ يَجلُو البَصَرَ وَ الإِثمِدُ يَذهَبُ بِالبَخَرِ.[2]

683. المحاسن عن محمّد بن الحسن بن شمّون: كَتَبتُ إلى أبِي الحَسَنِ عليه السلام: إنَّ بَعضَ أصحابِنا يَشكُو البَخَرَ، فَكَتَبَ عليه السلام إلَيهِ: كُلِ التَّمرَ البَرنِيَّ.

قالَ: و كَتَبَ إلَيهِ آخَرُ يَشكو يَبسا، فَكَتَبَ عليه السلام إلَيهِ: كُلِ التَّمرَ البَرنِيَّ عَلَى الرّيقِ وَ اشرَب عَلَيهِ الماءَ.

فَفَعَلَ فَسَمِنَ و غَلَبَت عَلَيهِ الرُّطوبَةُ، فَكَتَبَ إلَيهِ يَشكو ذلِكَ.

فَكَتَبَ إلَيهِ: كُلِ التَّمرَ البَرنِيَّ عَلَى الرّيقِ ولا تَشرَب عَلَيهِ الماءَ. فَاعتَدَلَ.[3]

684. الإمام الرضا عليه السلام: التّينُ يَذهَبُ بِالبَخَرِ، و يَشُدُّ الفَمَ وَ العَظمَ، و يُنبِتُ الشَّعرَ، و يَذهَبُ بِالدّاءِ، ولا يُحتاجُ مَعَهُ إلى دَواءٍ.[4]

راجع: ج 2، ص 316، ح 1725.


[1] كتاب من لا يحضره الفقيه، ج 1، ص 128، ح 312، الخصال، ص 394، ح 100 عن السكوني عن الإمام الصادق عن أبيه عليهما السلام عنه صلى الله عليه و آله، ثواب الأعمال، ص 41، ح 2 عن السكوني عن الإمام الصادق عن آبائه عليهم السلام عنه صلى الله عليه و آله، مكارم الأخلاق، ج 1، ص 153، ح 402، بحار الأنوار، ج 59، ص 36، ح 5.

[2] مكارم الأخلاق، ج 1، ص 108، ح 230، بحار الأنوار، ج 77، ص 55، ح 3.

[3] المحاسن، ج 2، ص 343، ح 2183، بحار الأنوار، ج 62، ص 203، ح 1 و راجع: طبّ الأئمّة لابني بسطام، ص 66.

[4] الكافي، ج 6، ص 358، ح 1، المحاسن، ج 2، ص 372، ح 2298 و فيه« حتّى لا» بدل« ولا» و ليس فيه« الفم» و كلاهما عن أحمد بن محمّد بن أبي نصر، مكارم الأخلاق، ج 1، ص 376، ح 1252 نحوه، بحار الأنوار، ج 66، ص 185، ح 2.

نام کتاب : دانشنامه احاديث پزشكى نویسنده : محمدی ری‌شهری، محمد    جلد : 1  صفحه : 404
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست