[2] عبارة النجاشي ملخّصة و أصلها: ابن أبي بكر محمّد
بن الربيع، يكنّى بأبي بكر محمّد بن السمال سمعان بن هبيرة بن مساحق بن بجير بن
عمير بن اسامة بن نصر بن قعين بن الحارث بن ثعلبة بن دودان بن أسد بن خزيمة، ثقة
هو و أخوه إسماعيل بن أبي السمال، رويا عن أبي الحسن موسى عليه السّلام، و كانا من
الواقفة، و ذكر الكشّي عنهما في كتاب الرجال حديثا شكّا و وقفا عن القول بالوقف، و
له كتاب النوادر، انتهى.
و في الإيضاح: ابن أبي بكر محمّد
بن الربيع، يكنّى بأبي بكر بن أبي السماك- بالسين المهملة المفتوحة و الكاف أخيرا،
و قيل لام- سمعان- بالسين المهملة- بن هبيرة- بالهاء المضمومة و بالباء المفردة
المفتوحة- بن مساحق- بالسين المهملة بعد الميم المضمومة[ و الحاء المهملة بعد
الألف و القاف أخيرا- بن بجير- بالباء المنقّطة تحتها نقطة المضمومة] و الجيم
المفتوحة و الياء المثنّاة من تحت و الراء أخيرا- بن عمير- مصغّرا- بن اسامة بن
نصر بن قعين- بالقاف المضمومة و العين المهملة الساكنة و الياء المثنّاة من تحت و
النون أخيرا- بن الحارث بن ثعلبة بن دودان- بالدالين المفتوحتين بينهما واو ساكنة.
الشيخ محمّد السبط.
انظر رجال النجاشي: 21/ 30، و
فيه: يكنّى بأبي بكر ابن أبي السمال سمعان، و إيضاح الاشتباه: 86/ 19، و فيه بدل
سمعان: سمعيان. و ما بين المعقوفين أثبتناه من الإيضاح.