[2]. بين شيخي المصنّف و يحيى ينبغي أن تكون
واسطة و يحيى إمّا هو ابن يعلى كما تقدم أو ابن سالم الفراء كما سيأتي و في ن:
يحيى بن الصباح. و ربما يكون في الأصل بالقلب أي: حدّثنا الصباح بن يحيى- و عليه
فقد سقطت واسطتين بين شيخي المصنّف و الصباح من السند. و عمرو أو عمر كما في ب لم
يتبين لنا من هو.
فأعظم فيه الفناء كذا في( ر) و في
ب: البناء. و في أ: الينا فربما يكون الصواب: النبأ كما في( خ) أو البلاء كما هو
شائع استعماله.
أما و إن اللّه. كذا في أ. و في
أ( خ ل): انا و اللّه. و في ر: أنا و ان اللّه. و في ب: قال: ام و اللّه إن اللّه
و ملائكته.