responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الوصية الممنوعة نویسنده : الزبيدي، علي صادق    جلد : 1  صفحه : 12

( هُوَ الَّذِي أَرْسَلَ رَسُولَهُ بِالهُدَىٰ وَدِينِ الحَقِّ ... ) [١].

( لَقَدْ أَرْسَلْنَا رُسُلَنَا بِالْبَيِّنَاتِ ... ) [٢].

( ثُمَّ بَعَثْنَا مِن بَعْدِهِ رُسُلاً إِلَىٰ قَوْمِهِمْ فَجَاءُوهُم بِالْبَيِّنَاتِ ... ) [٣].

( قَالُوا أَوَلَمْ تَكُ تَأْتِيكُمْ رُسُلُكُم بِالْبَيِّنَاتِ قَالُوا بَلَىٰ ... ) [٤].

( وَلَقَدْ جَاءَتْهُمْ رُسُلُنَا بِالْبَيِّنَاتِ ) [٥].

الأمر الثالث ـ أنه بشير بالغفران والجنة ، ونذير من العذاب والسخط ، اقرأ هذه الآية : ( إِنَّا أَرْسَلْنَاكَ بِالحَقِّ بَشِيرًا وَنَذِيرًا ... ) [٦] فوظيفته صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم أنه يبشر الناس إذا عملوا الصالحات ، ويحذرهم من عمل السيئات.

الأمر الرابع ـ أن طاعته واجبة ، وهذا ما دلّت عليه الآيات التالية :

( وَمَا أَرْسَلْنَا مِن رَّسُولٍ إِلاَّ لِيُطَاعَ بِإِذْنِ اللهِ ) [٧].

( قُلْ أَطِيعُوا اللهَ وَالرَّسُولَ ) [٨].

( وَمَن يُطِعِ اللهَ وَالرَّسُولَ فَأُولَٰئِكَ مَعَ الَّذِينَ أَنْعَمَ اللهُ عَلَيْهِم مِّنَ


[١] سورة التوبة : ٩ / ٣٣ ، سورة الفتح : ٤٨ / ٢٨ ، سورة الصف : ٦١ / ٩.

[٢] سورة الحديد : ٥٧ / ٢٥.

[٣] سورة يونس : ١٠ / ٧٤ وانظر سورة الروم : ٣٠ / ٤٧.

[٤] سورة غافر : ٤٠ / ٥٠ وانظر سورة الأعراف : ٧ / ١٠١.

[٥] سورة المائدة : ٥ / ٣٢ ، وانظر سورة التوبة : ٩ / ٧٠ ، وسورة يونس : ١٠ / ١٣ ، وسورة إبراهيم : ١٤ / ٩.

[٦] سورة البقرة : ٢ / ١١٩ وانظر سورة الإسراء : ١٧ / ١٠٥ ، سورة الفرقان : ٢٥ / ٥٦ ، سورة الأحزاب : ٣٣ / ٤٥ ، سورة سبأ : ٣٤ / ٢٨ ، سورة فاطر : ٣٥ / ٢٤ ، سورة الفتح : ٤٨ / ٨ ، سورة الأنعام : ٦ / ٤٨ ، سورة الكهف : ١٨ / ٥٦.

[٧] سورة النساء : ٤ / ٦٤.

[٨] سورة آل عمران : ٣ / ٣٢.

نام کتاب : الوصية الممنوعة نویسنده : الزبيدي، علي صادق    جلد : 1  صفحه : 12
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست