وهذه آيات محكمات تبيّن أن وظيفة الرسول
تحتاج إلىٰ هداية ربانية تمنعه وتحرسه من الخطأ والنسيان والسهو وارتكاب
حتى الصغائر ، ليصلح بذلك أن تقتدي به الناس ، وإلاّ انتفى ذلك من الأصل.
الأمر الثاني ـ
أنه جاء بالهدىٰ والبينات ودين الحق ، ولنقرأ بشيء من التدقيق هذه الآيات الكريمات :