نام کتاب : الحديقة الهلالية شرح دعاء الهلال من الصحيفة السجّاديّة نویسنده : العاملي، محمّد بن الحسين جلد : 1 صفحه : 96
إلَّا
أنَّ الإيمان المعدى بالباء لا خلاف بينهم في أنَّه التصديق القلبي بالمعنى اللغوي.
و
« النور » والضوء مترادفان لغة ، وقد تسمى تلك الكيفية إن كانت من ذات الشيء ضوءاً
، وإن كانت مستفادة من غيره نورا ، وعليه قوله تعالى : (جَعَلَ الشَّمْسَ ضِيَاء وَالْقَمَرَ نُورًا )[١].
و
« الظُلَم » : جمع ظلمة ، ويجمع على ظُلُمات أيضاً ، وهي عدم الضوء عما من شأنه أن
يكون مضيئا [٢].
و
« البُهَم » ـ بضم الباء الموحدة وفتح الهاء ـ : جمع بُهْمة ، بضم الباء وإسكان
الهاء ، وهي مما يصعب على الحاسة إدراكه إن كان محسوساً ، وعلى الفهم إن كان
معقولاً[٣].
و
« الآية » : العلامة.
و
« السلطان » : مصدر بمعنى الغلبة والتسلط ، وقد يجىء بمعنى الحجة والدليل ، لتسلطه
على القلب وأخذه بعنانه.
و
« المِهْنة » ـ بفتح الميم ، وكسرها ، واسكان الهاء ـ : الخدمة والذل والمشقة ،
والماهن : الخادم.
و « امْتهنه » : استعمله في المهنة.
و « طلوع » الكوكب : ظهوره فوق الأفق
أومن تحت شعاع الشمس.
المراد : ٤٥٤ / توضيح
المراد : ٨٧٤ / تفسير القمي ١ : ٣٠ / مقالات الاسلاميين : ١٣٢ / ٢٦٦ / الفصل في
الملل والنحل ٣ : ٢٢٥ / ٣٩ / الذريعة إلى مكارم الشريعة ١ : ١٢٦ ـ ١٣٠ / فتح القدير
١ : ٣٤ / الكشاف ١ : ٣٧ / كشاف اصطلاحات الفنون ١ : ٩٤ / المفردات : ٢٥ / حاشية الكنبوي
على شرح الجلال ١ : ١٩٥. وغيرها من كتب الكلام والتفاسير في تفسير الآية ٣ منسورة
البقرة.