responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : السّلام في القرآن والحديث نویسنده : الغروي، الشيخ محمد    جلد : 1  صفحه : 56

( سَلامٌ عَلى نُوحٍ في العالَمينَ ) [١].

( سَلامٌ عَلى إبْراهيمَ ) [٢].

( سَلامٌ عَلى مُوسى وَهرُونَ ) [٣].

( سَلامٌ عَلى ءالِ ياسِينَ ) [٤].

( وَسَلامٌ عَلى المُرْسَلِينَ ) [٥].

( يا نُوحُ اهْبِط بِسَلامٍ مِنْا وَبَرَكاتٍ عَلَيْكَ وَعَلى أُمَمٍ مِمَّنْ مَعَكَ ) [٦].

( وَقُلِ الحَمدُ للهِ وَسَلامٌ عَلى عِبادِهِ الَّذينَ اصْطَفى ) [٧].

( وَإِذا جاءَكَ الَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِأياتِنا فَقُلْ سَلامٌ عَلَيْكُمْ ) [٨].

( إِذْ دَخَلُوا عَلَيْهِ فَقالُوا سَلاماً ) [٩].

( وَالْمَلائِكَةُ يَدخُلُونَ عَلَيْهِمْ مِنْ كُلِّ بابٍ * سَلامٌ عَلَيكُمْ ) [١٠].

فسند تحية المسلمين في العالم أجمع بالسلام هو القرآن الكريم ، وهو دستور لأهل العالم كلهم ، ولو لم يكن في الإسلام إلا السلام لكان من الأحرى أن يعتنقوه لو عقلوه ، وهل يعقله إلا من خرج عن أسر الهوى ، وتحرر من رقّ الشيطان ، وعشق السلام والإسلام لا يدعو إلا إليه ، وأن يدخل الناس في السِلم كافة ، وينبذوا الحروب ، وليس السلام إلا لسلامة الجميع. وإن الإسلام من التسليم كما سبق به الحديث العلوي [١١]. ومبدأ الكل من السلام وهو اسم الله تعالى ، ومن ثم صار هذا شعاراً لازماً


١ ـ الصافات : ٧٩.

٢ ـ الصافات : ١٠٩.

٣ ـ الصافات : ١٢٠.

٤ ـ الصافات : ١٣٠.

٥ ـ الصافات : ١٨١.

٦ ـ هـود : ٤٨.

٧ ـ النـمل : ٥٩.

٨ ـ الأنعام : ٥٤.

٩ ـ الذاريات : ٢٥.

١٠ ـ الرعد : ٢٣ ـ ٢٤.

١١ ـ عند تفسير السلام في اللغة نقلاً من أصول الكافي ٢ | ٤٥.

نام کتاب : السّلام في القرآن والحديث نویسنده : الغروي، الشيخ محمد    جلد : 1  صفحه : 56
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست