responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : هداية العلم في تنظيم غرر الحكم نویسنده : شيخ الإسلامي، السيد حسين    جلد : 1  صفحه : 550

٢ ـ اَللَّذّاتُ مُفْسِداتٌ / ٥٠.

٣ ـ اَللَّذّاتُ آفاتٌ / ٢٠٣.

٤ ـ رَأْسُ الآفاتِ الوَلَهُ بِاللَّذّاتِ / ٥٢٤٤.

٥ ـ رُبَّ لَذَّة فيها الحِمامُ / ٥٢٢٣.

٦ ـ قَلَّ مَنْ غَرِىَ بِاللَّذّاتِ إلاّ كانَ بِها هَلاكُهُ / ٦٨١٣.

٧ ـ كَمْ مِنْ لَذَّة دَنِيَّة مَنَعَتْ سَنِيَّ دَرَجات / ٦٩٣٤.

٨ ـ مَا الْتَذَّ أحَدٌمِنَ الدُّنْيا لَذَّةً إلاّ كانَتْ لَهُ يَوْمَ القِيمَةِ غُصَّةً / ٩٦١٨.

٩ ـ لاخَيْرَ في لَذَّة لاتَبْقى / ١٠٧٠٧.

١٠ ـ لالَذَّةَ في شَهْوَة فانِيَة / ١٠٧٢٧.

١١ ـ لاتَفي لَذَّةُ المَعْصِيَةِ بِعِقابِ النّارِ / ١٠٧٩٤.

١٢ ـ لاتَقُومُ حَلاوَةُ اللَّذَّةِ بِمَرارَةِ الآفاتِ / ١٠٨٦٥.

١٣ ـ لاتُوازي لَذَّةُ المَعْصِيَةِ فُضُوحَ الآخِرَةِ وَأليمَ العُقُوباتِ / ١٠٨٦٦.

١٤ ـ لاخَيْرَ في لَذَّة تُوجِبُ نَدَماً ، وَشَهْوَة يُعْقِبُ ألَماً / ١٠٩٠١.

١٥ ـ أُذْكُرْ مَعَ كُلِّ لَذَّة زَوالَها ، وَمَعَ كُلِّ نِعْمَة اِنْتِقالَها ، وَمَعَ كُلِّ بَلِيَّة كَشْفَها ، فَإنَّ ذلِكَ أبْقى لِلنِّعْمَةِ ، وَأنْفى لِلشَّهْوَةِ ، وَأذْهَبُ لِلْبَطَرِ ، وَأقْرَبُ إلَى الفَرَجِ ، وَأجْدَرُ بِكَشْفِ الغُمَّةِ وَدَرْكِ المَأّْمُولِ / ٢٤٤٩.

اللسان

١ ـ اَللِّسانُ مِعْيارٌ أرْجَحَهُ العَقْلُ ، وَأطاشَهُ الجَهْلُ / ١٩٧٠.

٢ ـ أُخْزُنْ لِسانَكَ ، كَما تَخْزُنُ ذَهَبَكَ وَوَرِقَكَ / ٢٢٩٥.

٣ ـ اِحْفَظْ رَأسَكَ مِنْ عَثْرَةِ لِسانِكَ ، وَازْمُمْهُ بِالنُّهى وَالحَزْمِ ، وَالتُّقى ، وَالعَقْلِ / ٢٣٦٩.

٤ ـ اِحْبِسْ لِسانَكَ قَبْلَ أنْ يُطيلَ حَبْسَكَ ، وَيُرْديَ نَفْسَكَ ، فَلا شَيْءَ أوْلى

نام کتاب : هداية العلم في تنظيم غرر الحكم نویسنده : شيخ الإسلامي، السيد حسين    جلد : 1  صفحه : 550
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست