responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : هداية العلم في تنظيم غرر الحكم نویسنده : شيخ الإسلامي، السيد حسين    جلد : 1  صفحه : 549

٦٤ ـ فَيا لَها مَواعِظَ شافِيَةً لَوْ صادَفَتْ قُلُوباً زاكِيَةً وَأسْماعاً واعِيَةً ، وَآراءً عازِمَةً / ٦٥٩٠.

٦٥ ـ مِنْهُمْ تَخْرُجُ الفِتْنَةُ ، وَإلَيْهِمْ تَأْوِى الخَطيئَةُ ، يَرُدُّونَ مَنْ شَذَّ عَنْها فيها ، وَيَسُوقُونَ مَنْ تَأَخَّرعَنْها إلَيْها / ٩٨٥٢.

٦٦ ـ فَلَئِنْ أمَرَ الباطِلُ لَقَديماً فَعَلَ ، وَلَئِنْ قَلَّ الحَقُّ لَرُبَّما وَلَعَلَّ ، لَقَلَّما أدْبَرَ شَيْءٌ فَأدْبَرَ / ٧٣٧١.

٦٧ ـ قَدْ ظَهَرَ أهْلُ الشَّرِّ ، وَبَطَنَ أهْلُ الخَيْرِ ، وَفاضَ الكِذْبُ ، وَغاضَ الصِّدْقُ / ٦٧٠٧.

٦٨ ـ قَدِ اِسْتَدارَ الزَّمانُ كَهَيْئَتِه يَوْمَ خَلَقَ السَّمواتِ وَالأرْضَ / ٦٧٠٩.

٦٩ ـ قَدْ كَثُرَ القَبيحُ حَتّى قَلَّ الحَياءُ مِنْهُ / ٦٧١٠.

٧٠ ـ قَدْ كَثُرَ الكِذْبُ حَتّى قَلَّ مَنْ يُوثَقُ بِهِ / ٦٧١١.

٧١ ـ مالي أراكُمْ أشْباحاً بِلا أرْواح ، وَأرْواحاً بِلا فَلاح ، وَنُسّاكاً بِلا صَلاح ، وَتُجّاراً بِلا أرْباح / ٩٦٣٥.

٧٢ ـ اَلزَّمانُ يَخُونُ صاحِبَهُ وَلايَسْتَعْتِبُ لِمَنْ عاتَبَهُ / ٢٠٩٣.

٧٣ ـ إذا فَسَدَ الزَّمانُ سادَ اللِّئامُ / ٤٠٣٦.

٧٤ ـ فِي الزَّمانِ اَلْغِيَرُ ( اَلْعِبَرُ ) ٦٤٦٦.

٧٥ ـ مَنْ تَشاغَلَ بِالزَّمانِ شَغَلَهُ / ٧٨٩٠.

٧٦ ـ مَنْ أمِنَ الزَّمانَ خانَهُ ، وَمَنْ أعْظَمَهُ أهانَهُ / ٨٠٢٨.

الملاحات

١ ـ مَنْ لاحَى الرِّجالَ كَثُرَ أعْدائُهُ / ٨٠٧٤.

اللّذة

١ ـ اَللَّذَّةُ تُلْهي / ٢٧.

نام کتاب : هداية العلم في تنظيم غرر الحكم نویسنده : شيخ الإسلامي، السيد حسين    جلد : 1  صفحه : 549
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست