responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : هداية العلم في تنظيم غرر الحكم نویسنده : شيخ الإسلامي، السيد حسين    جلد : 1  صفحه : 49

الآمال والأماني

١ ـ كَمْ مِنْ آمِل خائِب وغائِب غَيْرِ آئِب / ٦٩٣٥.

٢ ـ كَمْ مِنْ مُؤَمِّل ما لا يُدْرِكُهُ / ٦٩٥٧.

٣ ـ اَلأمَلُ يُقَرِّبُ المَنِيَّةَ ، ويُباعِدُ الاُمنِيَّةَ / ١٦٩٦.

٤ ـ اَلأملُ سُلطانُ الشَّياطينِ على قُلُوبِ الغافِلينَ / ١٨٢٨.

٥ ـ اَلأملُ كالسَّرابِ ، يُغِرُّ مَنْ رَاهُ ، وَيُخْلِفُ مَنْ رَجاهُ / ١٨٩٦.

٦ ـ اَلأملُ أبَداً في تَكْذِيب ، وَطُولُ الحَياةِ لِلْمَرْءِ تَعذيبٌ / ٢٠١٧.

٧ ـ أكذِبِ الأمَلَ ، وَلا تَثِقْ بِهِ ، فَإنَّهُ غُرُورٌ ، وَصاحِبُهُ مَغْرُورٌ / ٢٣٢٧.

٨ ـ أكذِبُوا آمالَكُمْ ، وَاغْتَنِمُوا آجالَكُمْ بِأحسَنِ أعْمالِكُمْ ، وَبادِرُوا مُبادَرَةَ اُولِي النُّهى وَالألبابِ / ٢٥٠٢.

٩ ـ إتَّقُوا خِداعَ الآمالِ ، فَكَمْ مِنْ مُؤَمِّلِ يَوْم لَمْ يُدْرِكْهُ ، وَباني بِناء لَمْيَسكُنْهُ ، وَجامِعِ مال لَمْ يَأكُلْهُ ، وَلَعَلَّهُ مِنْ باطِل جَمَعَهُ وَمِنْ حَقّ مَنَعَهُ ، أصابَهُ حَراماً ، وَاحْتَمَلَ بِهِ أثاماً / ٢٥٦٣.

١٠ ـ إتَّقُوا باطلَ الأمَلِ ، فَرُبَّ مُسْتَقْبِلِ يَوم لَيْسَ بِمُسْتَدْبِرِه ، وَمَغْبُوط في أوّلِ لَيْلَة قامَتْ بَواكيهِ في آخِرِهِ / ٢٥٧٢.

١١ ـ إحْذَرُوا الأمَلَ المَغْلُوبَ ، وَالنَّعيمَ المَسْلُوبَ / ٢٥٨٦.

١٢ ـ إيّاكَ وَالثِّقَة بِالآمالِ فَإنَّها مِنْ شِيَمِ الحَمْقى / ٢٦٨٥.

١٣ ـ غُُرُورُ الأمَلِ يُفْسِدُ العَمَلَ / ٦٣٩٠.

١٤ ـ غَرَّ جَهُولاً كاذِبُ أمَلِهِ فَفاتَهُ حُسْنُ عَمَلِهِ / ٦٤٣٣.

١٥ ـ غُرُورُ الأمَلِ يُنْفِدُ المَهَلَ وَيُدْني الأجَلَ / ٦٤٣٥.

١٦ ـ في غُرُورِ الآمالِ إنْقِضاءُ الآجالِ / ٦٤٧١.

١٧ ـ قَدْ تَغُرُّ الاُمنِيَّةُ / ٦٦١٧.

نام کتاب : هداية العلم في تنظيم غرر الحكم نویسنده : شيخ الإسلامي، السيد حسين    جلد : 1  صفحه : 49
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست