responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : هداية العلم في تنظيم غرر الحكم نویسنده : شيخ الإسلامي، السيد حسين    جلد : 1  صفحه : 170

٦ ـ فَوْتُ الحاجَةِ خَيْرٌ مِنْ طَلَبِها مِنْ غَيْرِ أهْلِها / ٦٥٨٢.

٧ ـ بَذْلُ الجاهِ زَكوةُ الْجاهِ / ٤٤٤٠.

٨ ـ تَعْجِيلُ السَّراحِ نَجاحٌ / ٤٤٩١.

٩ ـ لا يَسْتَقِيمُ قَضاءُ الحَوائِجِ إلاّ بِثَلاث : بِتَصْغِيرِها لِتَعْظُمَ ، وَسَتْرِها لِتَظْهَرَ ، وَتَعْجِيلِها لِتَهْنَأَ / ١٠٨٦٣.

١٠ ـ كُلُّ مُؤَجَّل يَتَعَلَّلُ بِالتَّسْوِيفِ / ٦٩٠٣.

١١ ـ سَبَبُ زَوالِ الْيَسارِ مَنْعُ الْمُحْتاجِ / ٥٥٢٦.

الإحتياجات

١ ـ إحْتَجْ إلى مَنْ شِئْتَ وَكُنْ ( تَـكُنْ ) أسِيْـرَهُ / ١٣١٣.

٢ ـ مَنِ احْتَجْتَ إلَيْهِ هُنْتَ عَلَيْهِ / ٨٦١٠.

٣ ـ مَنِ احْتاجَ إلَيْكَ كانَتْ طاعَتُهُ لَكَ بِقَدْرِ حاجَتِهِ إلَيْكَ / ٨٧٧٨.

٤ ـ مَنِ احْتاجَ إلَيْكَ وَجَبَ إسْعافُهُ عَلَيْكَ / ٩٢١٥.

كيف الحال؟

١ ـ ( وَقيلَ لَهُ ـ عَليهِ السَّلامُ ـ كَيفَ تَجِدُكَ يا أميرَ المُؤمِنينَ؟ فقال : ) كَيْفَ يَكُونُ ( حالُ ) مَنْ يَفْنى بِبَقائِهِ ، وَيَسْقَمُ بِصِحَّتِهِ وَيُؤتى مِنْ مَأْمَنِهِ؟! / ٧٠١٠.

المتحيّر

١ ـ قَدْ يُعْذَرُ المُتَحَيِّرُ الْمَبْهُوتُ / ٦٦٧١.

الحيلة

١ ـ اَلتَّلَطُّفُ فِي الحِيْلَةِ أجْدى مِنَ الْوَسِيلَةِ / ٢٠٢٥.

نام کتاب : هداية العلم في تنظيم غرر الحكم نویسنده : شيخ الإسلامي، السيد حسين    جلد : 1  صفحه : 170
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست