responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : هداية العلم في تنظيم غرر الحكم نویسنده : شيخ الإسلامي، السيد حسين    جلد : 1  صفحه : 169

الحَمِيَّة

١ ـ عَلى قَدْرِ الحَمِيَّةِ تَكُونُ الغِيْرَةُ / ٦١٧٥.

٢ ـ فَاللّهَ اللّهَ عِبادَ اللّهِ في كِبْرِ الْحَمِيَّةِ وَفَخْرِ الْجاهِلِيَّةِ فَإنَّهُ مَلاقِحُ الشَّنَأنِ وَمَنافِجُ الشَّيْطانِ / ٦٥٩٤.

٣ ـ لاحَمِيَّةَ لِمَنْ لا أنَفَةَ لَهُ / ١٠٧٨٧.

الحِمْيَةُ

١ ـ صَلاحُ البَدَنِ الحِمْيَةُ / ٥٧٩٣.

٢ ـ مَنْ لَمْ يَصْبِرْ عَلى مَضَضِ الْحِمْيَةِ طالَ سَقَمُهُ / ٩٢١٠.

الحَوائج وقَضائها

١ ـ إنَّ حَوائِجَ النّاسِ إلَيْكُمْ نِعْمَةٌ مِنَ اللّهِ عَلَيْكُمْ فَاغْتَنِمُوها وَلا تَمَلُّوها فَتَتَحَوَّلَ نَقْماً / ٣٥٩٩.

٢ ـ لاتُؤَخِّرْ إنالَةَ الْمُحْتاجِ إلى غَد ، فَإنَّكَ لاتَدْرِي ما يَعْرِضُ لَكَ وَلَهُ في غَد / ١٠٣٦٤.

٣ ـ عَلَيْكُمْ في قَضاءِ حَوائِجِكُمْ بِكِرامِ الأنْفُسِ وَالأُصُولِ تُنْجَحْ لَكُمْ عِنْدَهُمْ مِنْ غَيْرِ مَطال وَلا مَنّ / ٦١٥٨.

٤ ـ عَلَيْكُمْ في طَلَبِ الْحَوائِجِ بِشِرافِ النُّفُوسِ ذَوِي الأُصُولِ الطَيِّبَةِ ، فَإنَّها ( فَإنَّهُ ) عِنْدَهُمْ أقْصى وَهِيَ ( وَهُمْ ) لَدَيْكُمْ ( لَدَيْهِمْ ) أزْكى / ٦١٦٢.

٥ ـ عَجِبْتُ لِرَجُل يَأتِيهِ أخُوهُ الْمُسْلِمُ فِي حاجَة ، فَيَمْتَنِعُ عَنْ قَضائِها وَلايَرى نَفْسَهُ لِلْخَيْرِ أهْلاً ، فَهَبْ أنَّهُ لاثَوابَ يُرْجى وَلاعِقابَ يُتَّقى ، أفَتَزهَدُونَ فِي مَكارِمِ الأخْلاقِ / ٦٢٧٨.

نام کتاب : هداية العلم في تنظيم غرر الحكم نویسنده : شيخ الإسلامي، السيد حسين    جلد : 1  صفحه : 169
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست