responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : هداية العلم في تنظيم غرر الحكم نویسنده : شيخ الإسلامي، السيد حسين    جلد : 1  صفحه : 149

٢ ـ اَلْحَكِيمُ يَشْفِي السّائِلَ ، وَيَجُودُ بِالفَضائِلِ / ١٥٢٥.

٣ ـ جالِسِ الحُكَماءَ يَكْمُلْ عَقْلُكَ ، وَتَشْرُفْ نَفْسَكَ ، وَيَنْتَفِ عَنْكَ جَهْلُكَ / ٤٧٨٧.

٤ ـ قَدْ يَزِلُّ الحَكِيمُ / ٦٦٠٩.

٥ ـ لَيْسَ بِحَكِيم مَنْ شَكى ضُـرَّهُ إلى غَيْرِ رَحيم / ٧٤٦٧.

٦ ـ لَيْسَ بِحَكِيم مَنِ ابْتذَلَ بِانْبِساطِهِ إلى غَيْـرِ حَمِيم / ٧٤٩٨.

٧ ـ لَيْسَ بِحَكِيم مَنْ قَصَدَ بِحاجَتِهِ غَيْـرَ حَكِيم ( كَرِيم ) / ٧٤٩٩.

٨ ـ مَنْ كَشَفَ عَنْ مَقالاتِ الحُكَماءِ اِنْتَفَعَ بِحَقائِقِها / ٩٢٤١.

٩ ـ إنَّ كَلامَ الحَكِيمِ إذا كانَ صَواباً كانَ دَواءً ، وَإذا كانَ خَطاءً كانَ داءً / ٣٥١٣.

الحكومة والولاية

١ ـ اَلطّاعَةُ جُنَّـةُ الرَعِيَّةِ ، وَالعَدْلُ جُنَّـةُ الدُّوَلِ / ١٨٧٣.

٢ ـ اَلذُّلُّ بَعْدَ العَزْلِ يُوازي عِزَّ الوِلايـةِ / ٢١١٣.

٣ ـ اِسْتِكانَةُ الرَّجُلِ فِي الْعَزْلِ ، بِقَدْرِ شَـرِّهِ فِي الوِلايـةِ / ١٨٩٨.

٤ ـ إعْدِلْ فِيما وُلِّيتَ ، أُشْكُرْ لِلّهِ فِيما أُولِيتَ / ٢٢٦٥.

٥ ـ أُحْرُسْ مَنْزِلَتَكَ عِنْدَ سُلْطانِكَ ، وَاحْذَرْ أنْ يَحُطَّكَ عَنْها التَّهاوُنُ عَنْ حِفْظِ ما رَقاكَ إلَيْهِ / ٢٣٩٦.

٦ ـ أقِمِ النّاسَ عَلى سُنَّتِهِمْ وَدِينـهِمْ ، وَلْيَأْمَنْكَ بَرِئُهُمْ ، وَلْيَخَفْكَ مُرِيبُهُمْ ، وَتَعاهَدْ ثُغُورَهُمْ وَأطْرافَهُمْ / ٢٤١٩.

٧ ـ إجْعَلِ الدّينَ كَهْفَكَ ، وَالعَدْلَ سَيْفَكَ ، تَنْجُ مِنْ كُلِّ سُوء ، وَتَظْفَرْ ( تَظْهَرْ ) على كُلِّ عَدُوّ / ٢٤٣٣.

٨ ـ إحْذَرِ الحَيْفَ وَالجَوْرَ ، فَإنَّ الحَيْفَ يَدْعُو إلَى السَّيْفِ ، وَالجَوْرَ يَعُودُ

نام کتاب : هداية العلم في تنظيم غرر الحكم نویسنده : شيخ الإسلامي، السيد حسين    جلد : 1  صفحه : 149
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست