responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : هداية العلم في تنظيم غرر الحكم نویسنده : شيخ الإسلامي، السيد حسين    جلد : 1  صفحه : 148

٢٦ ـ قُرِنَتِ الحِكْمَةُ بِالعِصْمَةِ / ٦٧١٢.

٢٧ ـ كُلُّ شَيْء يُمِلُّ ما خَلا طَرائِفَ الحِكَمِ / ٦٨٩٦.

٢٨ ـ كَيْفَ يَصْبِرُ عَلى مُبايَنَةِ الأضْدادِ مَنْ لَمْ تُعِنْهُ الحِكْمَةُ / ٦٩٩١.

٢٩ ـ كُلَّما قَوِيَتِ الحِكْمَةُ ضَعُفَتِ الشَّهْوَةُ / ٧٢٠٥.

٣٠ ـ كَسْبُ الحِكْمَةِ إجْمالُ النُّطْقِ ، وَاسْتِعْمالُ الرِّفْقِ / ٧٢٢٣.

٣١ ـ مَنْ تَفَكَّهَ بِالحِكَمِ لَمْ يَعْدِمِ اللَّذَّةَ / ٨١٢٧.

٣٢ ـ مَنْ لَهِجََ بِالحِكْمَةِ فَقَدْ شَرَّفَ نَفْسَهُ / ٨٢٧٩.

٣٣ ـ مَنْ عُرِفَ بِالحِكْمَةِ لاحَظَتْهُ العُيُونُ بِالوَقارِ / ٨٥١٨.

٣٤ ـ مَنْ ثَبَتَتْ لَهُ الحِكْمَةُ عَرَفَ العِبْرَةَ / ٨٧٠٦.

٣٥ ـ مِنْ خَزائِنِ الغَيْبِ تَظْهَرُ الْحِكْمَةُ / ٩٢٥٤.

٣٦ ـ مِنَ الحِكْمَةِ طاعَتُكَ لِمَنْ فَوْقَكَ وَإجْلالُكَ مَنْ في طَبَقَتِكَ ، وَإنْصافُكَ لِمَنْ دُوْنَكَ / ٩٤٢٢.

٣٧ ـ مِنَ الحِكْمَةِ أنْ لاتُنازِعَ مَنْ فَوْقَكَ ، وَلاتَسْتَذِلَّ مَنْ دُونَكَ ، وَلاتَتَعاطى ما لَيْسَ في قُدْرَتِكَ ، وَلا يُخالِفَ لِسانُكَ قَلْبَكَ ، وَلاقَوْلُكَ فِعْلَكَ ، وَلاتَتَكَلَّمَ فِيما لاتَعْلَمُ ، وَلاتَتْرُكَ الأمـرَ عِنْدَ الإقْبالِ ، وَتَطْلُبَهُ عِنْدَ الإدْبارِ / ٩٤٥٠.

٣٨ ـ مَجْلِسُ الحِكْمَةِ غَرْسُ ( عُرْسُ ) الفُضَلاءِ / ٩٧٥٤.

٣٩ ـ لاتَجْتَمِعُ الشَّهْوَةُ وَالحِكْمَةُ / ١٠٥٧٣.

٤٠ ـ لاتَسْكُنُ الحِكْمَةُ قَلْباً مَعَ شَهْوَة / ١٠٩١٥.

٤١ ـ لاحِكْمَةَ إلاّ بِعِصْمَة / ١٠٩١٦.

الحُكما ء

١ ـ اَلْحُكَماءُ أشْرَفُ النّاسِ أنْفُساً ، وَأكْثَرُهُمْ صَبْراً ، وَأسْرَعُهُمْ عَفْواً ، وَأوْسَعُهُمْ أخْلاقاً / ٢١٠٧.

نام کتاب : هداية العلم في تنظيم غرر الحكم نویسنده : شيخ الإسلامي، السيد حسين    جلد : 1  صفحه : 148
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست