[1]
في كتاب الخيل لأبى عبيدة ص 162: «تناله». و بعض أبيات هذه القصيدة فيه، و هي على
هذا الترتيب: 1، 3، 2، 30 ثمّ بيتان آخران، و هما:
من الأعوجيات الطوال كأنّه
على شرف التقريب شاة إران
أجش هزيم مقبل مدبر معا
كتيس ظباء الحلب الغذوان
و روى ابن الشجرى في
حماسته ص 33 قبل الأبيات:
أيا راكبا إمّا عرضت فبلغن
تميما و هذا الحى من غطفان
فما لكم لو لم تكونوا فخرتم
بإدراك مسعاة الكرام يدان
و كنتم كذى رجلين رجل سوية
و رجل بها ريب من الحدثان
فأما التي شلت فأزد شنوءة
و أمّا التي صحت فأزد عمان
.
[2] الصرفان، بالتحريك: ضرب من التمر أحمر مثل البرنى إلّا أنّه
صلب الممضغة علك، لواحدة صرفانة. و في الأصل: «حسبت» صوابه من اللسان (صرف). و في
حماسة ابن الشجرى: «أخلتم». و نحوه قول عمران الكلبى: