responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : نزهة الناظر و تنبيه الخاطر نویسنده : الحُلواني، حسين بن محمد    جلد : 1  صفحه : 10

طرف‌[1] من كلام رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله فى آدابه، و مواعظه، و أمثاله، و حكمه‌

1- قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ: مَنْ أَكْثَرَ الِاسْتِغْفَارَ جَعَلَ اللَّهُ لَهُ مِنْ كُلِّ هَمٍّ فَرَجاً وَ مِنْ كُلِّ ضِيقٍ مَخْرَجاً، وَ رَزَقَهُ‌ مِنْ حَيْثُ لا يَحْتَسِبُ‌[2].

2- وَ قَالَ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ: كَلِمَةٌ يَسْمَعُهَا الْمُؤْمِنُ فَيَعْمَلُ بِهَا خَيْرٌ مِنْ عِبَادَةِ سَنَةٍ[3].

3- وَ قَالَ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ: جَالِسُوا الْعُلَمَاءَ، وَ سَائِلُوا الْكُبَرَاءَ، وَ خَالِطُوا الْحُكَمَاءَ[4].

4- وَ قَالَ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ: الْحَزْمُ أَنْ تَسْتَشِيرُوا ذَا الرَّأْيِ، وَ تُطِيعُوا[5] أَمْرَهُ‌[6].

5- وَ قَالَ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ: احْتَرِسُوا مِنَ النَّاسِ بِسُوءِ الظَّنِ‌[7].

6- وَ قَالَ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ: جَامِلُوا الْأَشْرَارَ بِأَخْلَاقِكُمْ‌[8] تَسْلَمُوا مِنْ غَوَائِلِهِمْ، وَ زَايِلُوهُمْ‌[9]


[1]« ط» لمع.

[2] أورده في أعلام الدّين: 183( مخطوط)، عنه البحار: 77/ 172 ضمن ح 8.

[3] أورده في أعلام الدّين: 183( مخطوط)، عنه البحار: 77/ 172 ضمن ح 8.

[4] روى نحوه الراوندى في نوادره: 26 باسناده عن الكاظم، عن آبائه عليهم السّلام، عنه صلّى اللّه عليه و آله، عنه البحار: 1/ 198 ح 5 و ج 74/ 188 ح 14.

و أورده: الحرانى في تحف العقول: 41 مرسلا، عنه البحار: 77/ 144 ح 40.

و الطبرسى في مشكاة الانوار ص: 134 مرسلا عن أبى عبد اللّه، عن آبائه عليهم السّلام عنه صلّى اللّه عليه و آله.

[5]« ب» تطيع.

[6] أورده في أعلام الدّين: 184( مخطوط) ضمن حديث، عنه البحار: 77/ 973 ضمن ح 8.

[7] أورده في تحف العقول: 54 مرسلا، عنه البحار: 77/ 158 ح 42.

[8] فى أعلام الدّين: بأخلاقهم.

[9]« ب» و زايلهم، و في أعلام الدّين: و باينوهم.

نام کتاب : نزهة الناظر و تنبيه الخاطر نویسنده : الحُلواني، حسين بن محمد    جلد : 1  صفحه : 10
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست