responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : منية المريد نویسنده : الشهيد الثاني    جلد : 1  صفحه : 70

تعيين مصادر المؤلّف للكتاب‌

إنّ المؤلّف في تأليفه لهذا الكتاب القيم- إضافة إلى مشاهداته و تجربياته الوافرة- قد أفاد من مصادر و كتب كثيرة، صرّح هو من بينها بهذه الكتب:

1- «الكافي» للكليني قدّس سرّه؛

2- «الأمالي» للصدوق قدّس سرّه؛

3- «الخصال» للصدوق قدّس سرّه؛

4- «التوحيد» للصدوق قدّس سرّه؛

5- «التفسير» المنسوب للإمام الحسن العسكريّ عليه السلام.

و لم يشر المؤلّف ما عدا هذه الكتب- و «شرح مسلم» في ص 108 و «معجم الأدباء» في ص 248- إلى أيّ مصدر آخر. و لكنّنا بالتتبع و الاستقصاء الواسع وجدنا بعض المصادر الأخرى التي قد أفاد منها المؤلّف مباشرة، منها ما نقطع به، و هي:

1- «شرح المهذّب» للنووي؛ في المقدّمة و الباب الأوّل و الثاني و المطلب الثاني من خاتمة كتاب «منية المريد»؛

2- «إحياء علوم الدين» للغزالي؛ في الباب الأوّل و الثالث من الكتاب؛

3- «تذكرة السامع و المتكلم» لابن جماعة الكنانيّ؛ في الباب الأوّل و الرابع منه؛

4- «تفسير الرازيّ» (- مفاتيح الغيب) للفخر الرازيّ؛ في المقدّمة و القسم الثاني من النوع الثالث من الباب الأوّل منه؛

5- «فتح الباقي بشرح ألفية العراقي» لزكريا بن محمّد بن أحمد الأنصاري الشافعى؛ في الباب الرابع منه.

هذه كتب أفاد منها المؤلّف مباشرة و بلا واسطة. و قد عيّنّا في هوامش الكتاب موارد الإفادة منها مباشرة بعبارة «لاحظ»، فمثلا نقول: «لاحظ شرح المهذّب» أو «لاحظ تذكرة السامع و المتكلم» مع ذكر مجلّد المأخذ و صفحته. و عرّفنا بهذه الكتب و مؤلّفيها في بحث «مصادر التحقيق»، و لذلك لا نرى ضرورة للتعريف بها هنا. لكن من الجدير أن نذكّر بأنّ ابن جماعة الكنانيّ في «تذكرة السامع و المتكلم» بدوره قد استفاد كثيرا من «شرح المهذّب» للنووي- أو قد استفاد كلاهما من كتاب ثالث على احتمال بعيد جدّا- و قد كرّر النووي بعض المواضع من «شرح المهذّب» في‌

نام کتاب : منية المريد نویسنده : الشهيد الثاني    جلد : 1  صفحه : 70
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست