و الكلام في جملة ذلك
مما يطول و يخرج عن وضع الرسالة فلنقتصر منه على هذا القدر.
و أما علم الحديث
فهو أجل العلوم قدرا و
أعلاها رتبة و أعظمها مثوبة بعد
[1]-« سنن الترمذي» ج 5/ 200، كتاب تفسير القرآن،
الباب 1، الحديث 2952؛« تفسير الطبريّ» ج 1/ 27؛« تفسير القرطبيّ» ج 1/ 32؛« تفسير
التبيان» ج 1/ 4؛« تفسير مجمع البيان» ج 1/ 13؛« تفسير أبي الفتوح الرازيّ» ج 1/
5.
[2]-« الترغيب و الترهيب» ج 1/ 121، الحديث 3؛«
مجمع الزوائد» ج 1/ 163.
[3]-« الجامع الصغير» ج 1/ 53، حرف الهمزة، و
شرحه:« فيض القدير» ج 2/ 80، الحديث 1383؛« كنز العمّال» ج 10/ 187، الحديث 28978،
و ج 10/ 200، الحديث 29052 مع اختلاف يسير في اللفظ.
[4]-« الكافي» ج 2/ 632، 633، كتاب فضل القرآن،
باب النوادر، الحديثان 17 و 25.