responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : مائة منقبة نویسنده : ابن شاذان القمي    جلد : 1  صفحه : 67

ألا ومن مات على بغض آل محمد صلى‌الله‌عليه‌وآله يخرج من قبره أسود الوجه] [١]. [٢]


[١] ما بين المعقوفين نقلها في المطبوع قائلا : «وفى بعض النسخ زيادة هذه الفقرات». وأخرجها في العوالم المجلد : ١٢ القسم الرابع / ١٦٣ باب ٥ ح ٢ (مخطوط) عن المائة منقبة.

[٢] عنه البحار : ٢٧ / ١١٤ ح ٨٩ وغاية المرام : ٢٠٧ ح ١٠ و ٥٨٠ ح ٢٩.

ورواه الصدوق في فضائل الشيعة : ٢ ح ١ ، عنه البحار : ٧ / ٢٢١ ح ١٣٣.

وتأويل الايات : ٨٦٣ ح ١.

ورواه الطبري في بشارة المصطفى : ٣٦ ، والخزاعي في أربعينه ح ١.

وأخرجه في البحار : ٣٩ / ٢٧٧ ح ٥٥ عن جمال الدين الفقيه الشامي في كتاب الاربعين عن الاربعين جميعا باسنادهم إلى ابن عمر.

ورواه الثعلبي في تفسيره «الكشف والبيان» في تفسير (لا أسألكم عليه من أجر الا المودة في القربى) ـ الشورى : ٢٣ ـ باسناده إلى جرير بن عبد الله البجلى عن رسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله بلفظ :

ألا من مات على حب آل محمد مات شهيدا.

ألا ومن مات على حب آل محمد مات مغفورا له.

ألا ومن مات على حب آل محمد مات تائبا.

ألا ومن مات على حب آل محمد مات مؤمنا مستكمل الايمان.

ألا ومن مات على حب آل محمد بشره ملك الموت بالجنة ثم منكرا ونكيرا.

ألا ومن مات على حب آل محمد جعل الله قبره مزار ملائكة الرحمة.

ألا ومن مات على حب آل محمد فتح له في قبره بابان من الجنة.

ألا ومن مات على حب آل محمد يزف إلى الجنة كما تزف العروس إلى بيت زوجها.

ألا ومن مات على حب آل محمد مات على السنة والجماعة.

ألا ومن مات على بغض آل محمد جاء يوم القيامة مكتوب بين عينيه «آيس من رحمة الله».

ألا ومن مات على بغض آل محمد مات كافرا.

ألا ومن مات على بغض آله محمد لم يشم رائحة الجنة.

وأخرجه عن الثعلبي : ابن طاووس في الطرائف : ٢٩ عنه البحار : ٢٧ / ١١١ ح ٨٤. والامر تسرى في أرجح المطالب : ٣٢٠ ، وابن الفوطى في الحوادث الجامعة : ١٥٣ والقندوزى في ينابيع المودة : ٢٧ وص ٢٦٣ وص ٣٦٩ ، وولى الله اللكهنوى في مرآة المؤمنين : ٥.

نام کتاب : مائة منقبة نویسنده : ابن شاذان القمي    جلد : 1  صفحه : 67
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست