يُوحِي بَعْضُهُمْ إِلى بَعْضٍ زُخْرُفَ الْقَوْلِ غُرُوراً[1] أعاذنا الله و
إخواننا من الزيغ عن الحق و النكوب عن الهدى و الاقتحام في غمرات الضلالة و الردى
بإحسانه إنه كانَ بِالْمُؤْمِنِينَ رَحِيماً
أ ليس في كلام أمير
المؤمنين ع ظاهر معلوم بيان أنه يريد المعلوم الشخص و الموضع و قوله و إما خائف
مغمور أنه الغائب الشخص المجهول الموضع- وَ اللَّهُ الْمُسْتَعانُ