نام کتاب : السّقيفة امّ الفتن نویسنده : جواد جعفر الخليلي جلد : 1 صفحه : 65
النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
، (ص ٢٧١ منه) وعبد الله بن الحارث بن أمية ، (ص ٢٩١ منه) وعدي بن حاتم الطائي ، (ص
٤٦٨ منه) وعدي بن وداع الدوسي ، (ص ٤٧٢ منه) وعمر بن المسبح ، (ح ٣ ص ١٦ منه) وفضالة
بن زيد العدواني ، (ص ٢١٤ منه) وقباث بن شيم ، (ص ٢٢١ منه) وقردة بن نفاثة السلولي
، (ص ٢٣١ منه) ولبيد بن ربيعة بن عامر الكلابي الجعفري ، (ص ٣٢٦ منه) واللجاج
الغطفاني ، (ص ٣٢٨ منه) والمستوغر بن ربيع بن كعب ، (ص ٤٩٢ منه) ومعاوية بن نور
البطاني (، ج ١ ص ١٥٦ منه) ومنقذ ابن عمر الأنصاري ، (أسد الغابة) والنابغة الجعدي
، (ح ٣ ص ٥٣٨ للاصابة) ونوفل ابن الحرث بن عبد المطلب ابن عم رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
وغيرهم.
كما تجد تراجمهم في المعارف لابن قتيبة
، ومعجم سفراء المرزباني ، واستيعاب أبي عمر ، وأسد الغابة لابن الأثير ، وتاريخ
ابن كثير ، وإصابة ابن حجر ، ومرآة الجنان لليافعي ، والشذرات الذهبية لابن العمار
الحنبلي.
فهل ترى بعد هذا فضلا لسن أبي بكر حتى
يتسنم الخلافة ويحتج هو وغيره بالأفضلية لأنه أسن.
ثالثا ـ كلمة عمر
أما كلمة عمر بأن النبوة والملك لا
يجتمعان ، في أهل بيت واحد ، فما كانت إلا حسدا وحقدا ، فمن أين جاء بها وقد قال
الله تعالى (أم يحسدون الناس على ما آتاهم الله من
فضله فقد آتينا آل ابراهيم الكتاب والحكمة وآتيناهم ملكا عظيما)[١]
، فإنك تجد بموجب هذه الآية أن استدلال عمر باطل وأنه كان حسدا ومكرا.
أليست الخلافة جزءا متصلا بالنبوة ومن
مستلزماتها منطقا ، وكيف أجمعت