لمعالجة مشكلة الاختلاف في الرأي هناك في العادة اثنان أو ثلاث طرق قد سلكها أو يسلكها قادة العالم عند تباين آرائهم و وجهات نظرهم في قضية من قضايا بلادهم، و لم يرد من الشرع منع عن سلوك أي واحد منها، بل ربما ورد التأييد لها و الموافقة عليها.
و هذه الطرق و الحلول هي:
1- الشورى، و اتباع الرأي الأحسن و قد قال- تعالى- في هذا الصدد: