responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الحاشية على أصول الكافي نویسنده : محمد أمين الاسترابادي    جلد : 1  صفحه : 120

قوله: (ابن خالد) [ح 4/ 311] الظاهر عن خالد، كذا في كتاب التوحيد [1]. «بخطه».

قوله: (اسم اللَّه غيره) إلخ [ح 4/ 311] سيجي‌ء في باب ما اعطي الأئمّة من اسم اللَّه الأعظم ما ينفع ذلك. «عنوان».

قوله: (فأمّا ما عبّرته) إلخ [ح 4/ 311] إشارة إلى اللفظ وإلى النقش. ومعنى «عبّرته»:

جعلته عبارة. «ا م ن».

قوله: (واللَّه غاية من غاياته) [ح 4/ 311] أي: لفظ اللَّه اسم من أسمائه. سمع «بخطه».

قوله: (والمعنى غير الغاية) [ح 4/ 311] أي: المعنى‌ [2] غير اللفظ. سمع «بخطه».

قوله: (والغاية موصوفة) [ح 4/ 311] أي: الاسم موصوفة، أي: يجوز تحديدها، أي تعريفها، بأن يقال: كيفيّة عارضة للهواء معتمدة على المخارج. «ا م ن».

قوله: (مسمّى لم يتكَّون) [ح 4/ 311] خبر بعد خبر. «ا م ن».

قوله: (ولم تتناه‌ [3]) [ح 4/ 311] على لفظ الخطاب، يعني أنّه لم يبلغ ذهنك إلى اسم إلّا كان ذلك الاسم غيره تعالى.

باب معاني الأسماء و اشتقاقها

قوله: (عن أسماء اللَّه واشتقاقها) [ح 2/ 313] تقدّم هذا الحديث في باب المعبود.

«بخطه».

قوله: (تناقل به أعداؤنا [4]) [ح 2/ 313] الظاهر كما مرّ: «وتناضل به». «بخطه».

قوله: (لا عن أوّل قبلة) إلخ [ح 6/ 317] معنى الأوّل والآخر يرجع إلى السلب.

«عنوان».

قوله: (فقال: لأنّه لا يخفى عليه) إلخ [ح 7/ 318] التصريح بأنّ صفاته تعالى كلّها يرجع [إلى‌] السلب. «عنوان».


[1]. كتاب التوحيد، ص 142، باب صفات الذات ح 7، وص 192، باب أسماء اللَّه تعالى، ح 6.

[2]. في النسخة: «معنى» وكتب فوقها لفظة «كذا».

[3]. في المصدر: «ولم يتناه».

[4]. في المصدر: «تناضل» بدل «تناقل».

نام کتاب : الحاشية على أصول الكافي نویسنده : محمد أمين الاسترابادي    جلد : 1  صفحه : 120
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست