قوله: (ابن خالد) [ح 4/ 311] الظاهر عن خالد، كذا في كتاب التوحيد [1]. «بخطه».
قوله: (اسم اللَّه غيره) إلخ [ح 4/ 311] سيجيء في باب ما اعطي الأئمّة من اسم اللَّه الأعظم ما ينفع ذلك. «عنوان».
قوله: (فأمّا ما عبّرته) إلخ [ح 4/ 311] إشارة إلى اللفظ وإلى النقش. ومعنى «عبّرته»:
جعلته عبارة. «ا م ن».
قوله: (واللَّه غاية من غاياته) [ح 4/ 311] أي: لفظ اللَّه اسم من أسمائه. سمع «بخطه».
قوله: (والمعنى غير الغاية) [ح 4/ 311] أي: المعنى [2] غير اللفظ. سمع «بخطه».
قوله: (والغاية موصوفة) [ح 4/ 311] أي: الاسم موصوفة، أي: يجوز تحديدها، أي تعريفها، بأن يقال: كيفيّة عارضة للهواء معتمدة على المخارج. «ا م ن».
قوله: (مسمّى لم يتكَّون) [ح 4/ 311] خبر بعد خبر. «ا م ن».
قوله: (ولم تتناه [3]) [ح 4/ 311] على لفظ الخطاب، يعني أنّه لم يبلغ ذهنك إلى اسم إلّا كان ذلك الاسم غيره تعالى.
باب معاني الأسماء و اشتقاقها
قوله: (عن أسماء اللَّه واشتقاقها) [ح 2/ 313] تقدّم هذا الحديث في باب المعبود.
«بخطه».
قوله: (تناقل به أعداؤنا [4]) [ح 2/ 313] الظاهر كما مرّ: «وتناضل به». «بخطه».
قوله: (لا عن أوّل قبلة) إلخ [ح 6/ 317] معنى الأوّل والآخر يرجع إلى السلب.
«عنوان».
قوله: (فقال: لأنّه لا يخفى عليه) إلخ [ح 7/ 318] التصريح بأنّ صفاته تعالى كلّها يرجع [إلى] السلب. «عنوان».
[1]. كتاب التوحيد، ص 142، باب صفات الذات ح 7، وص 192، باب أسماء اللَّه تعالى، ح 6.
[2]. في النسخة: «معنى» وكتب فوقها لفظة «كذا».
[3]. في المصدر: «ولم يتناه».
[4]. في المصدر: «تناضل» بدل «تناقل».