السيد الخامنهاي: و لا يجزي مقطوع الذنب أو الأعور أو الأعرج أو مقطوع الأذن أو المكسور قرنه الداخلي، و كذا لو كان كذلك في أصل الخلقة فلا يجزي كل حيوان فاقد لعضو من الأعضاء... و لا بأس بما يكون مشروم الأذن أو مثقوبها [1].
السيد السيستاني: و لا بأس بأن يكون مشقوق الأذن أو مثقوبها و إن كان الأحوط اعتبار سلامته منهما.
السيد الشبيري: لا يجزي الهدي المقطوع أذنه و فاقدها من أصل خلقته و لا بأس بما يكون مقطوعاً بعض أذنه [2].
*** الشيخ البهجة: و المقطوع أذنه و المكسور قرنه الداخل و المريض و العجوز و نحو ذلك... [3].
الشيخ التبريزي: (و لا يجزي) المقطوع أذنه و المكسور قرنه الداخل و نحو ذلك [4].
الشيخ المكارم: و أن لا تكون مقطوعة الأذن و لا عرجاء (و لا يضرّ العرج القليل) و لا ما انكسر قرنها الداخل أمّا القرن الخارج فلا عبرة به و لا يمنع إذا كان مكسوراً [6].
الشيخ الوحيد: و لا المقطوع أذنه و المكسور قرنه الداخل و نحو ذلك [7].
العماء العين و العرج البيّن
في التحرير:... و لو كان عماه أو عرجه واضحاً لا يكفي على الأقوى و كذا لو كان غير واضح على الأحوط...