الدُّنْيَا لَا تَصْفُو لمُؤْمنٍ كَيْفَ وَ هىَ سجْنُهُ وَ بَلَاؤُهُ‌[1].

جامع صغير، ج 2، ص 16 [ص 11 احاديث مثنوى‌]

[اى خوش آن مالى كه صرف دين شود]

80-

اشاره است به حديث ذيل:

نعْمَ الْمَالُ الصَّالحُ للرَّجُل الصَّالح‌[2] [1].

احياء العلوم، ج 2، ص 164 و حلية الاولياء، ج 10 ص 5 و فتوحات مكيّه، ج 2 ص 278 و تلبيس ابليس، ص 178 و كنوز الحقائق، ص 139 و با مختصر تفاوت ص 171.

و شبيه بدان روايت ذيل است:

نعْمَ الْعَوْنُ عَلَى تَقْوَى اللَّه الْغنَى‌[3]. [2]

مستدرك، ج 2، ص 415 و فصل الخطاب، ص 1101 [ص 11 احاديث مثنوى‌]

[از سليمان انتخاب فقر بين‌]

81-

اين بيت مبتنى است بر روايتى كه ثعلبى در سيره سليمان نقل مى‌كند. بدين گونه:

«وَ كَانَ خَاشعاً مُتَوَاضعاً يُخَالطُ الْمَسَاكينَ وَ يُجَالسُهُمْ وَ يَقُولُ مسكينٌ يُجَالسُ مسْكيناً»[4]

قصص الانبياء ثعلبى چاپ مصر، ص 247 [ص 383 شرح مثنوى‌]

______________________________ [1]

قال رسول الله 6 نعْمَ الْمَالُ الصَّالحُ للرَّجُل الصَّالح.

مجموعة ورام ج 1 ص 158

[2]

عَنْ أَبي عَبْد اللَّه 7 عَنْ آبَائه : قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّه 6 نعْمَ الْعَوْنُ عَلَى تَقْوَى اللَّه الْغنَى.

الكافي ج 5 ص 71 باب الاستعانة بالدنيا على الآخرة و مستدرك، ج 2، ص 415 و فصل الخطاب، ص 1101

[1] - چگونه دنيا به مؤمن آرامش مى‌بخشد در حالى كه برايش زندان و وسيله آزمايش است.

[2] - دارايى حلال زيبنده انسان صالح است.

[3] - ثروتى كه در جهت كسب تقواى الهى باشد پشتيبان خوبى است.

[4] - وى( حضرت سليمان) اهل خشوع و فروتنى بود. و با مسكينان محشور و همنشين مى‌شد و مى‌گفت: تهى دست به سراغ تهى دست مى‌رود( كند هم جنس با هم جنس پرواز!)