[1] - في نهج السعادة:« جموع» بدل:« جموح». شبَّه الردى
بفرس جموح يدرك من يلحقه. والجَمُوح: الفرس الذييتغلّب على راكبه ويذهبُ به لا
ينثني.
[2] - في نسخة« ت»:« ضمنتها» بدل« ضمنته». والمثبت عن
نهج السعادة.
اللام في« لِمَنْ» زائدة، أي: كلّ
ابن انثى هالِكٌ مَنْ ضمَّنته مغارب الدنيا ومشارقها. أو هي لام الاستفهام
الإنكاري، أي: لأيِّ شيء ضَمَّنَتْهُ وحفظته مغارب الدنيا ومشارقها؟ أو هي لام
التوكيد المفتوحة، أي: لَمَنْ ضَمَّنَتْهُ مغارب الأرض ومشارقها هالِكٌ.
[3] - أي: لابدّ للإنسان من إدراك ما هو كائن من الموت
والآخرة، ولابدّ له من أن يأتي أجله السابق في علم اللّه، أو الذي سَبَق حصوله
لِمَن قبلنا.