دخل في المتعلق- و كان مما يغفل عنه عامة الناس، فإن سكوته في مثله و عدم إشارة الأخبار إليه يدل على عدم الدخل في الغرض و إلّا لزم الاخلال به.
ثمّ إنه إذا تعذر التمسك بالاطلاقين لزم الرجوع إلى الأصل العقلي أو الشرعي.
***