عنه سبحانه علوا كبيرا أو لا يقصد منها شيء- و لا احتمال آخر في البين- فيلزم المحذور المذكور.
و العجب أنه جعل ذلك علة لعدم صدقها في حقّ غيره، و هو كما ترى.
و بالتأمل فيما ذكرنا ظهر الخلل فيما استدل من الجانبين و المحاكمة بين الطرفين فتأمل.
***