باختلاف الموضوع أو المحمول و إلّا كان كل باب بل كل مسألة علما مستقلا.
4- و الموضوع للعلم قد لا يكون له اسم خاص- بل يشار إليه بكل ما يدل عليه- لعدم مدخلية ذلك في موضوعيته.
***