الزوجين السابقين اللذين وقع بينهما الاختلاف المؤدي إلى الطلاق.
و يؤيد الاحتمال الثاني التعبير بقوله: إِذا طَلَّقْتُمُ الظاهر في كونه خطابا إلى الأزواج، و بقرينة وحدة السياق يلزم إرجاع الخطاب في قوله:
فَلا تَعْضُلُوهُنَ إليهم أيضا.