[2] قد مر الإشكال فيهما و الظاهر التخيير بين الرد
بالمثل بصيغة الجواب او بتقديم السلام و الأحوط إعادة الصلاة بعد الاتمام(
گلپايگاني). تقدم المنافاة بين قصد القرآنية و التحية( شاهرودي).
بل بقصد ردّ الجواب( شريعتمداري).
الأحوط ان يقتصر عليه و يكون داعيه ما تقدم و كذلك في- المسائل الآتية( ميلاني).
لا مانع من قصد ردّ التحية( رفيعي)
[3] المخاطبة بغير جواب السلام و لو بقصد القرآنية او
الدعاء محل اشكال و منه يظهر الحال في المسائل الآتية( قمّيّ).
[4] مع صدق السلام و قد مر الإشكال في الاحتياط
المذكور( گلپايگاني). اى لحنا لا يخرجه عن كونه تحية و سلاما( ميلاني).
[5] و يقصد به التحية و قد مر ما في الاحتياط نعم لو
كان اللحن بحيث يخرجه عن الصدق لا يجب الجواب( خ). مع صدق السلام عليه عرفا و قد
مر الإشكال في قصد الدعاء( قمّيّ).
[8] بل الأقوى وجوبه بعنوان التحية و عدم قصد الدعاء و
القرآنية( خ). بل وجوبه( گلپايگاني)
[9] تقدم الاشكال فيه و الأحوط ترك قصد القرآن به و مر
ان قصد القرآن خلاف الاحتياط( شاهرودي) مر الإشكال قصد القرآن او الدعاء في الجواب
و كذلك في المسائل الآتية( قمّيّ)
[10] الأقوى كفايته و مر ما في الاحتياط( خ) و الأقوى
الكفاية( شاهرودي). اظهره الكفاية( خوئي- قمّيّ). كفايته لا تخلو عن قوة(
گلپايگاني). اقواه الكفاية( خونساري). الأقوى كفايته إذا كان من الذين قصد التسليم
عليهم( ميلاني).