responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : العروة الوثقى - طبع قديم نویسنده : الطباطبائي اليزدي، السيد محمد كاظم    جلد : 1  صفحه : 691

غيره فيلقنه و لو عجز و لم يكن من يلقنه أو كان الوقت ضيقا أتى بما يقدر[1] و يترجم‌[2] الباقي‌[3] و إن لم يعلم شيئا يأتي بترجمة الكل و إن لم يعلم يأتي بسائر الأذكار بقدره و الأولى التحميد[4] إن كان يحسنه و إلا فالأحوط الجلوس قدره مع الإخطار بالبال إن أمكن‌

4- مسألة يستحب في التشهد أمور

الأول أن يجلس الرجل متوركا على نحو ما مر في الجلوس بين السجدتين. الثاني أن يقول‌[5] قبل الشروع في الذكر الحمد لله أو يقول بسم الله و بالله و الحمد لله و خير الأسماء لله أو الأسماء الحسنى كلها لله. الثالث أن يجعل يديه على فخذيه منضمة الأصابع. الرابع أن يكون نظره إلى حجره. الخامس أن يقول بعد قوله و أشهد أن محمدا عبده و رسوله أرسله بالحق بشيرا و نذيرا بين يدي الساعة و أشهد أن ربي نعم الرب و أن محمدا نعم الرسول ثمَّ يقول اللهم صل إلخ. السادس أن يقول بعد الصلاة و تقبل شفاعته و ارفع درجته في التشهد الأول بل في الثاني أيضا و إن كان الأولى‌[6] عدم قصد الخصوصية[7] في الثاني. السابع أن يقول في التشهد الأول و الثاني‌

: ما في موثقة أبي بصير[8] و هي قوله ع إذا جلست في الركعة الثانية فقل بسم الله و بالله و الحمد لله و خير

 


[1] و لو ملحونا و الإتيان ملحونا مقدم على الترجمة( خ). وجوب ما لم يصدق عليه الشهادة مبنى على الاحتياط و لا يترك جميع المراتب المذكورة( قمّيّ)

[2] في الترجمة اشكال مطلقا( شاهرودي). الأحوط في صورة العجز كلا او بعضا الجمع بين الترجمة و الذكر( گلپايگاني).

[3] مع صدق عنوان الشهادة عليه و الا فوجوبه كوجوب المراتب اللاحقة مبنى على الاحتياط( خوئي). على الأحوط فيه و فيما بعده( خ).

[4] بعد ان يقول بسم اللّه( ميلاني).

[5] بعض ما ذكر بتلك الخصوصيات لم يثبت استحبابه الشرعى فالاولى ان يأتي رجاء( قمّيّ).

[6] الأحوط عدم قصدها فيه( خ). بل الأحوط( شاهرودي- گلپايگاني). بل الاوجه( ميلاني).

[7] بل الأحوط( شريعتمداري).

[8] نسخ هذا الحديث تختلف بشي‌ء من الزيادة و النقص لكن الكل يتضمن الواجب و فضيلته( ميلاني)

نام کتاب : العروة الوثقى - طبع قديم نویسنده : الطباطبائي اليزدي، السيد محمد كاظم    جلد : 1  صفحه : 691
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست