فالأحوط
إعادة المضاف[1] فإذا لم
يصح لفظ المغضوب فالأحوط أن يعيد لفظ غير أيضا
48-
مسألة الإدغام في مثل مد و رد مما اجتمع في كلمة واحدة مثلان واجب
سواء
كانا متحركين كالمذكورين أو ساكنين كمصدرهما
49-
مسألة الأحوط[2]
الإدغام[3] إذا
كان بعد النون الساكنة أو التنوين أحد حروف يرملون
مع الغنة
فيما عدا اللام و الراء و لا معها فيهما لكن الأقوى[4]
عدم وجوبه
50-
مسألة الأحوط[5]
القراءة بإحدى القراءات السبعة[6]
و
إن كان الأقوى[7] عدم
وجوبها بل يكفي القراءة على النهج العربي[8]
و إن كانت مخالفة لهم في حركة بنية أو إعراب
51-
مسألة يجب إدغام اللام مع الألف و اللام في أربعة عشر حرفا
و
هي التاء و الثاء و الدال و الذال و الراء و الزاء و السين و الشين و الصاد و
الضاد و الطاء و الظاء و اللام و النون و إظهارها في بقية الحروف فتقول في الله و
الرحمن و الرحيم و الصراط و الضالين مثلا بالإدغام و في الحمد و العالمين و
المستقيم و نحوها بالإظهار
52-
مسألة الأحوط[9]
الإدغام[10] في مثل
اذهب بكتابي و يدرككم
مما
اجتمع المثلان في كلمتين مع كون الأول ساكنا لكن الأقوى عدم وجوبه
53-
مسألة لا يجب ما ذكره علماء التجويد من المحسنات
[1] و كذا إعادة حرف الجر إذا لم يصحّ المجرور بل
الإعادة فيها لا تخلو من قوة( ميلاني).
[8] فيه منع ظاهر فان الواجب انما هو قراءة القرآن
بخصوصه لا ما تصدق عليه القراءة العربية الصحيحة نعم الظاهر جواز الاكتفاء بكل
قراءة متعارفة عند الناس و لو كانت من غير السبع( خوئي).