responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : العروة الوثقى - طبع قديم نویسنده : الطباطبائي اليزدي، السيد محمد كاظم    جلد : 1  صفحه : 553

الجنازة و إن كان هو الأحوط فيها أيضا[1] و كذا لا يجب في سجدة التلاوة و سجدة الشكر

10- مسألة [في اشتراط ستر العورة في الطواف‌]

يشترط ستر العورة في الطواف‌[2] أيضا

11- مسألة إذا بدت العورة كلا أو بعضا لريح أو غفلة لم تبطل الصلاة

و لكن إن علم به في أثناء الصلاة وجبت المبادرة إلى سترها[3] و صحت أيضا[4] و إن كان الأحوط[5] الإعادة[6] بعد الإتمام خصوصا إذا احتاج سترها إلى زمان معتد به‌

12- مسألة إذا نسي ستر العورة ابتداء أو بعد التكشف في الأثناء[7] فالأقوى صحة الصلاة

و إن كان الأحوط الإعادة و كذا لو تركه من أول الصلاة أو في الأثناء غفلة و الجاهل بالحكم كالعامد[8] على الأحوط[9]

13- مسألة يجب الستر من جميع الجوانب‌

بحيث لو كان هناك ناظر لم يرها إلا من جهة التحت فلا يجب نعم إذا كان واقفا على طرف سطح‌[10]


[1] لا ينبغي تركه( شاهرودي).

[2] وجوب سترها فيه على نحو ما وجب في الصلاة محل اشكال لكن لا يترك الاحتياط فيه( خ).

[3] الظاهر بطلان الصلاة مع العلم به في الاثناء و الأحوط الاتمام ثمّ الإعادة و منه يظهر الحال في المسألة الآتية( خوئي). بل الظاهر أنّها بطلت( قمّيّ).

[4] ان كان ذلك في الاكوان المتخللة فيما بين الصلاة و الا فلا يترك الاحتياط بالاعادة بعد الاتمام( ميلاني).

[5] لا ينبغي تركه خصوصا في الصورة الثانية بل لا يترك فيها( خ). لا يترك إذا احتاج الى زمان و لو غير معتد به( گلپايگاني). لا يترك( خونساري- شريعتمداري).

[6] هذا الاحتياط لا يترك خصوصا إذا احتاج سترها الى زمان معتد به بل القول بلزوم الإعادة في صورة الإتيان ببعض افعال الصلاة بعد العلم لا يخلو من وجه قوى( شاهرودي).

[7] ان علم به في الاثناء الأظهر البطلان( قمّيّ).

[8] على الأقوى( رفيعي).

[9] بل على الأقوى( شاهرودي). بل الأقوى( گلپايگاني- شريعتمداري). بل على الأقوى ان كان عن تقصير( ميلاني).

[10] يتوقع وجود الناظرة تحتها و لو لم يكن فعلا( خ).

نام کتاب : العروة الوثقى - طبع قديم نویسنده : الطباطبائي اليزدي، السيد محمد كاظم    جلد : 1  صفحه : 553
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست