و
هي أوله و وسطه و آخره و يوم السابع و العشرين منه و هو يوم المبعث و وقتها من
الفجر إلى الغروب و عن الكفعمي و المجلسي استحبابه في ليلة المبعث أيضا و لا بأس
به لا بقصد الورود.
و
هو الرابع و العشرون من ذي الحجة على الأقوى و إن قيل إنه يوم الحادي و العشرين و
قيل هو يوم الخامس و العشرين و قيل إنه السابع و العشرين منه و لا بأس بالغسل في
هذه الأيام لا بقصد الورود.